آخر الاخبار

أطفال مأرب يطالبون الأمم المتحدة القيام بدورها الانساني تجاه أطفال غزة ويعلنون التضامن مع منظمة الاونروا الخزانة الأمريكية توجه أقسى عقوبة على رجل الأعمال اليمني حميد الأحمر وتضع 9 من شركاته في قوائم العقوبات تعرف على قائمة الهوامير الذهبية التي تضم أسماء 25 قياديا حوثيا تم مناقشة الإطاحة برؤسهم وكيل محافظة مأرب يكشف عن أكبر تهديد بيئي واجتماعي يهدد عاصمة المحافظة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية من الأمطار والسيول لأول مرة في تاريخ الغرب.. طوفان من التأييد الأوروبي لغزة وإيبال توثق26 ألف فعالية في 20 بلدا أوروبيا خلال عام الإدارة الأمريكية تتعمد إخفاء الأرقام الحقيقة... واشنطن تغرق إسرائيل بالمساعدات العسكرية تعرف على ابسط الأرقام حريق مخيف يلتهم أحد حافلات النقل السياحي بمحافظة أبين كانوا في طريقهم الى السعودية تاجر الموت بموسكو يعقد أكبر صفقة لبيع الأسلحة الروسية للمليشيات الحوثية في اليمن لضرب الملاحة الدولية وزير الدفاع يفتح ملف التعاون مع أمين التحالف الإسلامي العسكري بالرياض

شراعي تكسّر
بقلم/ عبد الإله المنحمي
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و يومين
الثلاثاء 04 يونيو-حزيران 2013 09:20 م

أحبُك هذا المساءَ الشَديدْ

على باقةِ الذكريات الحَزينةْ

أحبُك هذا المسا من جَديد

وأرسلُ قِيثارتي لِتغنّي

فَتبكي المَدينةْ

ويأتي صوتُك

يسحبُني من أناملِ جُرحي

حتى الوَريدْ

أحبُك هذا المسا من جَديد

فيهطلُ من مقلتيهِ المطر

وينبتُ في الروحِ همسُ القَصيدْ

ويعشوشبُ الحزنُ

يعشوشبُ الجرحُ

حينَ يَديكِ

تلملمُ ألحاني المُتعَبةْ

وصوتي الممزّقْ

يا لجةَ الحبِ

يا ليلَ عَيني

شِراعي تكَسّر

وأنتِ تذودينَ عن مقلتيكِ إنكسارات عِشقي

وأغرقُ أكثرْ

إليكِ أغنّي

وهذا المساءُ

على اللحنِ يَسهرْ

يسامرُني الليلُ حتى أغيبَ

بلجةِ شَعركِ

ويمضي كئيبًا

وأبقى وَحيدًا

على شرفةٍ من خَيالٍ

ودَفترْ

أرتّبُ أجزاءَ هذي القَصيدة

وأكتبُ عنوانَها: يا مَلاكي,

أحبُك أكثرْ.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيأحبك يا مصر
محمد عبدالله الحريبي
حسن عبدالله الشرفيسهر الأحلام
حسن عبدالله الشرفي
عبد الرحمن العشماويالشَّام تسأل
عبد الرحمن العشماوي
عبد الرحمن العشماويدِمَشقُ تَصرُخُ
عبد الرحمن العشماوي
سارة عبدالله حسنقصة عز أنت يا تعز
سارة عبدالله حسن
هائل سعيد الصرميطه........
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد