الرابحون والخاسرون من فوز ترامب.. محللون يتحدثون حماس تعلق على فوز ترامب.. وتكشف عن اختبار سيخضع له الرئيس الأمريكي المنتخب هل ستدعم أمريكا عملية عسكرية خاطفة ضد الحوثيين من بوابة الحديدة؟ تقرير اعلان سار للطلاب اليمنيين المبتعثين للدراسة في الخارج بعد صنعاء وإب.. المليشيات الحوثية توسع حجم بطشها بالتجار وبائعي الأرصفة في أسواق هذه المحافظة شركة بريطانية تكتشف ثروة ضخمة في المغرب تقرير أممي مخيف عن انتشار لمرض خطير في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي في اليمن أول موقف أمريكي من إعلان ميلاد التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية، في اليمن تقرير أممي يحذر من طوفان الجراد القادم باتجاه اليمن ويكشف أماكن الانتشار والتكاثر بعد احتجاجات واسعة.. الحكومة تعلن تحويل مستحقات طلاب اليمن المبتعثين للدراسة في الخارج
خسرت إحدى العشائر أكثر من مليون ريال من أجل استقصاء أصلها ومتابعة نسبها، وكان سبيل العشيرة التي تسكن أرض المناهيل بمنطقة نجران إلى ذلك الاتجاه لشيوخ القبائل المشهورين بحفظ الأنساب والعلم بها للتصديق على انتسابها إلى قبيلة معروفة بجذورها بالمنطقة.
ولأن هذه العشيرة السعودية تعتبر واحدة من أكثر العشائر التي عانت في البحث عن الأصول فقد اتجه رمو
زها إلى أحد شيوخ القبائل المعروفين من قبيلة شمر للاستفادة من ختمه الذي يوصي بأنهم ينتمون إلى قبيلة في المنطقة الجنوبية.
ورغم هذا التأكيد إلا أن القبيلة مازالت تنفي انتماء العشيرة لها. وتصفهم بأنهم دخلاء حسب العرف القبلي ولا تربطها بهم أي صلة. وقد أنشأ أفراد العشيرة صندوقا ماليا دفعوا بموجبه لبعض القبائل حتى تعترف بانتمائهم للقبيلة الجنوبية، وزاد على ذلك ضياع مال كثير من شيخ القبيلة إثر تعرضه لعملية نصب محكمة من أفراد إحدى القبائل الذين ادعوا أن أحد أجداده قد قام بغزو قبيلتهم وأنهم يطلبونه دما، فما كان منه إلا أن دفع لهم مالا وهدايا تقدر قيمتها بأكثر من 100 ألف ريال ظنا منه بأنه كسب جاها قبليا بأن جده كان يغزو مثلما كانت تفعل القبائل في وقت مضى قبل 100 سنة. ورغم كل ما أنفقته العشيرة وما بذله شيخها من مال مازالت تحاول الوصول إلى ما يثبت أصولها وانتماءها إلى إحدى القبائل.