رسميا.. سامر فضل مدربا لمنتخب الناشئين والنونو مساعدا والنزيلي مدربا للياقة أول المنتخبات المتأهلة لربع نهائي اليورو ماذا يحتاج منتخب اليمن للشباب للتأهل الى نصف النهائي؟ أول صور من مسقط لوفد التفاوض الحكومي مع الحوثيين جديد التصعيد العسكري في تعز كم نسبة معدل البطالة في السعودية؟ الضالع.. قتلى ومصابون جرّاء تعرضهم لصواعق رعدية قرارات مفاجئة وغير مسبوقة منها ..الجامعة العربية تزيل صفة الإرهاب عن حزب الله انفجار الوضع عسكريا… غارات إسرائيلية وخرق لجدار الصوت في جميع أنحاء لبنان حادث جديد على بعد 13 ميلا من ميناء المخا
في فصل الربيع الماضي افتتح الهولندي 32 عاما "فندق الطلاق" في هولندا، والذي يقدم حزمة عروض في عطلة نهاية الأسبوع لإنهاء الزيجات وقبل 10 أزواج العروض حتى الآن، ويقول هالفنز إن الاهتمام في تزايد.
وتقول بريجيت باردو ذات مرة إنه " يمكن إنهاء أي زواج علي نحو سريع بصورة مخيفة ... إنه الطلاق الذي يسلبنا الوقت".
لكن جيم هالفنز يقول إنه ليس بالضرورة أن يكون هذا هو ما ينطوي عليه الامر .
ويقول هالفنز " وفرنا فرصة للحصول على طلاق قانوني، وسريع، دون إغفال العمل وبأسلوب جدير بالاهتمام ... يرغب بعض الأشخاص في العودة مجددا" في حال رغب الزوجان السابقان في إبرام الاتفاق بكأس شراب، ويقدم هالفنز "شامبانيا" بمكعبات الثلج .
كما يوفر الفندق خدمات "موثق عام" ومحامي لكل طرف وأخصائي نفسي من أجل ضمان مضي العملية بسهولة قدر الإمكان.
ويقدم الفندق خدمات وكالة عقارية يمكن طلبها للتعامل مع أي قضايا متعلقة بالعقارات. ويمكن أن يوفر الفندق رعاية للأطفال إذا تطلب الأمر.
وتتكلف الحزمة بأكملها 3500 دولار تشمل الإقامة والمصروفات القانونية للطلاق الذي يصدر لاحقا.
ويقول هالفنز إن " الأمر ليس بالطبع حلا للنزاعات المعقدة حول حقوق رعاية الأطفال أو الممتلكات" لكنه حلا للأشخاص الذين يغيرون شركاء حياتهم كما يغيرون ملابسهم مثل "زا زا جابور".
وتزوجت أسطورة هوليود ثماني مرات واشتهرت ذات مرة بقولها إنها " لم تكره رجلا قط لدرجة تجعلني أعيد إليه ألماساته".
ويقول هالفنز- الذي درس العلاقات العامة وعمل في مجال تنظيم الحفلات إن فندق الطلاق يتناسب مع " الأزواج الواعين الذين نستطيع الاعتناء بما يجري حولهم والذين يرغبون في توفير الوقت".
وأضاف " عملاؤناهم بصورة اساسية أشخاص يعملون في مهن مشحونة بالعمل مثل الأطباء. نقدم لهم فرصة مناسبة للحصول على طلاق سريع ومكان لمواصلة حرب الورود الخاصة بهم وتحطيم الأثاث".