وداعا لجرعات الكيماوي ..نبات يقضي على الورم تماما وينمو في الشتاء ودواء سحري للسرطان عشبة ونباتة جبارة و متواجدة في كل مكان تخفض السكر التراكمي في الدم فوراً خلال 30 دقيقة سرقة القرن تعود للواجهة من جديد والمتهم الرئيس يتنقّل بطائرة خاص وصول 8 طائرات حربية صينية إلى مصر .. ومصادر تكشف التفاصيل جنرال أميركي يكشف عن اقتراح ضرب الحوثيين ورفض القيادة العسكرية اشتعال أعنف المواجهات لليوم الثاني.. أوكرانيا تحت القصف روسيا بالصواريخ والمسيرات السلطات الأوكرانية قصف إسرائيلي متواصل بأنحاء متفرقة بقطاع غزة للنساء فقط.. هذا ما يحدث عندما تصاب البشرة بالعطش صلاح يصنع "وحشاً" يخيف أندية إنجلترا.. دون علمه علامات تظهر على وجهك تدل على الإصابة بمرض السرطان
تِهتُ عنّي ,
شِئتُ أن أبحث عنّي في متاهات الزمن,
خِلت أنّي سأراني بين حبرٍ وقلم ,
أو على ورقٍ مُبعثر,
أو بأصفاد السطور,
أحتسي كأس مُدامي,
بين ساعاتِ النّدم,
أُطفئُ النَار بِنار,
من رمادٍ في حُطام,
لركامٍ في عدم,
أسطراً خاملةً,
وكلاماً مُستعاداً,
وهُتافاً في الزحام,
أقتفي نار القوافي,
بين أرضي وسمائي,
بين أمسي وغدي,
بين ماضي السجن والليل المُعاد,
بين باقٍ من بقائي والفناء,
مُمتطٍ صرح هجائي لحوانيتِ البِغاء
لِبلاد الذُلِ والقَهرِ المُشاع,
لِغيابَاتِ الظُّلم,
لِسرابٍ سرمديٍ خَالدٍ إلى الأبد ,
ذاك شعري أيهُ الليل فأيقظ من رقد,
صُب من غيضي قيوداً وحبالاً من مسد,
سُل من صوت جُنوني خِنجراً مسمُومةً أقذفها في كَبْدِ صُناع الكَبَّد,
ضاق صدري,
مل صبري,
بُحَّ صوتي من كمد ,
أيه الريح العقيم,
أُنفُثي حِبري رصاصاً في رَصَدْ,
بين أوكار الخيانة,
وقذارات البلد ........!!!