المعقبي ينسف عنتريات الحوثي.. عبد الملك الحوثي يتوسل الرياض بصورة فاضحة
الجوازات السعودية تمنح ممثلياتها في كل دول العالم صلاحيات جديدة لخدمة المواطن السعودي
المنطقة العسكرية 7 تبدأ شق طريق مدينة مأرب- رغوان لتسهيل حركة المواطنين
سلطنة عمان تكشف عن هوية المتورطين بإطلاق النار في «الوادي الكبير»
قرار ملكي بمنح 200 مواطن سعودي وسعوديه وسام الملك سلمان من الدرجه الثانيه .. كشف الأسماء
تركيا تتوسع بقوة في القارة السوداء ... النيجر وتركيا تتفقان على تعزيز التعاون في مجال الاستخبارات والدفاع
ماذا يعني تراجع أوتأجيل تنفيذ قرارات البنك المركزي بعدن ... سبع مخاطر مدمرة هل يجهلها المجلس الرئاسي والشرعية ؟
شاهد.. قطعة أثرية يمنية نادرة جدا بيعت بمزاد في لندن
البنك المركزي اليمني يضع 30 مليون دولار للبيع في مزاد مشروط
وزارة الأوقاف تنسف مفندة ماورد من مزاعم باطلة في بعض صفحات التواصل الاجتماعي
دخلت العديد من القنوات الفضائية والوكالات الإعلانية في سباق محموم؛ سعيا لإجراء مقابلة مع الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، ولا سيما بعد أن أثار نبأ حملها شهية الجميع، غير أن سباق القنوات اصطدم برفض نانسي الظهور إلا في حدود ضيقة. وكانت الأيام الماضية قد شهدت أيضا منافسة شرسة بين مختلف وسائل الإعلام للفوز بأول صور تظهر حمل نانسي، حتى إن بعض الوكالات العالمية والعربية رصدت نحو 20 ألف دولار لمن يقوم بالتقاط أول صورة لنانسي تظهر حملها.
وذكرت مصادر قريبة من نانسي أن الفنانة اللبنانية تلقت العديد من العروض لاستضافتها في برنامج مقابل مبالغ كبيرة، كان آخرها مبلغ 250 ألف دولار، غير أنها فضلت التروي.
وتفكر نانسي حاليا في عشرات العروض التي تلقتها من أكثر من قناة فضائية ووكالات إعلانية لتصوير عملية ولادتها تلفزيونيا لتنفرد بعرضها حصريا، واستثمارها إعلانيا، حتى إن هناك من يؤكد أن أحد هذه العروض وصل إلى مبلغ خيالي يبلغ 10 ملايين دولار.
وبالطبع لن يكون البرنامج مجرد حلقة يتم تسجيلها، بل سيشمل تصوير كل خطواتها ورحلاتها خلال الفترة المقبلة، وإلى حين وضع مولودتها ليتم عرضه بشكل مسلسل أسبوعي من خلال مجموعة من الحوارات معها.
ومن جهة أخرى تعرضت نانسي لحملة هجوم من جانب الصحف اللبنانية التي اتهمتها بأنها باتت تستخدم حملها كوسيلة جديدة للدعاية لنفسها في ظل المنافسة الدعائية التي لا تتوقف بين نجمات الفيديو كليب، الأمر الذي سبب الضيق لنانسي؛ حيث أكدت أنها تشعر بأن الناس سعيدة لسعادتها ولحملها.