آخر الاخبار

واتساب يحظر الرسائل من هذه الحسابات تعرف على اللاعب الأكثر تسجيلا للأهداف فى افتتاحية الدورى الإنجليزى عبر التاريخ وزير الخارجية الأمريكي يعلن أن اسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار ويتحدث عن الخطوة القادمة هيئة التشاور والمصالحة :جهود السلام والحالة الاقتصادية التي يمر بها اليمن تستدعي معالجات عاجلة من التحالف مسؤول حكومي رفيع يكشف حقيقة تلقي الحكومة مقترحات أممية لتوحيد العملة والبنك المركزي بيان مشترك لـ أكثر من 45 منظمة يدعو لتعليق العمل الأممي في مناطق سيطرة المليشيات قبائل لقموش بـ شبوة تحدد مهلة زمنية للكشف عن مصير أبنائها المخفيين منذ سنوات في عدن قيادي حوثي ينهي حياة مواطن رمياً بالرصاص والقبائل تنفذ هجوماً واسعاً على مواقع المليشيات رداً على الجريمة سلطنة عمان تكشف عن إجمالي أصولها السيادية .. تعرف على ثروة السلطنة المليارية وكالة الاستخبارات الأميركية توثق شيخوخة السكان حول العالم وتحدد سكان الدول الأكثر تراجعاً واليمن تتصدر ضمن اعلى الدول نموا في السكان

الضحك ..يبدد الخوف
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 5 أشهر و 20 يوماً
الثلاثاء 28 فبراير-شباط 2012 05:52 م
 
 

إكتشف باحثون سويديون أخيراً الطريقة المثلى لتبديد الخوف من طبيب الأسنان، وهي ببساطة الدعابة والضحك والتفاؤل.

ومن المعروف ان نصف البالغين لديهم مستوى معيّن من الخوف من طبيب الأسنان ،و5% يعانون من رهاب طبيب الأسنان ولكن الجميع يذهبون إلى عيادته بشكل منتظم.

ووجد باحثون في جامعة غوتنبرغ ان العوامل المهمة في إدارة الخوف والتوتر خلال زيارة طبيب الأسنان تتضمن التفاؤل والدعابة في التفاعل بين المريض والطبيب أو العاملين في العيادة.

وطلب الباحثون في الجامعة من عدد من الأشخاص الإجابة عن عدد من الأسئلة حول خمس طرق رئيسية يستخدمها المريض الذي يخاف من الطبيب لتبديد خوفه، وتبيّن ان الأفضل بينها هي التفاؤل والتفكير بأمور مضحكة أو إيجابية.

وقالت الباحثة جيني بيرسون في بيان ان "الدراسة أثبتت أن الأشخاص الذين يعتمدون طريقة تفكير متفائلة خلال العلاج هي الأفضل لهم وتساعدهم على زيارة الطبيب بشكل أكثر انتظاماً من المرضى الذين يمضون وقتهم بالصلاة واليأس والتفجّع".وفي دراسة ثانية، أجرى باحثون مقابلات مع مرضى كشفوا أن الدعابة هي عامل مهم في التعامل مع الخوف خلال زيارة طبيب الأسنان.

وقالت بيرسون ان "الحواجز النفسية يمكن أن تكسر عبر الدعابة وهو ما ينتج نوعاً من المساواة بين المريض والطبيب ،وبالتالي يخفف التوتر ويرفع المعنويات".