صنعاء..مليشيات الحوثي تقتحم منزل مسؤولاً في الشرعية وتطرد ساكنيه بقوة السلاح
رجل أعمال مهدَّد بالإعدام في سجن مخابراتي تابع للمليشيات بصنعاء مع مجموعة من أقاربه
مشاورات مسقط بشأن الأسرى تنتهي بالفشل وستون يوما قادمة هي فاصل لموعد الجولة الجديدة
من هو الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان؟
مقرّبة من وزير حوثي.. تعرّف على الزينبيّة رقم (11) التي تعمل ضمن التنظيم السري الداعم لمليشيات الحوثي داخل المنظمات والصناديق الدولية
قادة دول الخليج يتسابقون لتهنئة رئيس إيران الجديد
مارب برس يرصد أحوال لطقس المتوقع خلال الساعات القادمة.. أمطار غزيرة وارتفاع في درجات الحرارة في هذه المناطق
تعرف على تفاصيل نظام التأمينات الجديد في المملكة العربية السعودية
فرنسا في ورطة : أقصى اليمين أو فوضى سياسية ... خيارات لا ثالث لها
مقاومة مديريات شرق صنعاء تنظم مهرجانًا جماهيريًا بمأرب لدعم الجيش والأمن
أي قوة عسكرية غير مرتبطة عملياتياً بالمحور العسكري أو المنطقة العسكرية ولا تشرف عليها وزارة الدفاع ولا هيئة الأركان ولا تتبع أوامر القائد الأعلى للقوات المسلحة، فهي لغم موقوت وتبنى بالتوازي مع مؤسسات الدولة، وتفكيكها الآن أقل كلفة من تفكيكها غداً!
هناك أمثلة كثيرة أدت إلى سقوط الدولة، وعرقلت فعلياً استعادة الجمهورية بسبب بناء قوات موازية لمؤسسات الدولة، فقبل الانقلاب بنى الحرس الجمهوري كقوة موازية للدولة، رغم إشراف الرئيس السابق عليها، لكنها كانت بعيدة عن هيكل القوات المسلحة ومعاييرها وسهل اختراقها وهو ما جعلها قوة انقلاب ورثها الحوثيون لاحقًا.
بنت الإمارات قوات موازية للجيش الوطني في المحافظات الجنوبية وتعز مثل الأحزمة الأمنية والنخب وكتيبة أبي العباس وفي نهاية المطاف انقلبت وتمردت على قرارات الرئيس وشرعيته وأخرجت العاصمة المؤقتة عدن من يد الشرعية.
الجهود التي بذلها كل اليمنيين إعلامياً وسياسيًا الى جانب الدولة في إضعاف قوة ميلشاوية طائفية مثل كتائب أبي العباس ساهمت في منع انقلاب وشيك في تعز.
هناك من يطلب من الدولة الدعم السياسي والمعنوي لقوات طارق صالح لأنه يقاتل الحوثيين، لكن لا يطلب منه ضم هذه القوات لمحور تعز والمنطقة العسكرية الخامسة ويضع قرارها تحت إدارة وزارة الدفاع وهيئة الأركان وعمليات القائد الأعلى للقوات المسلحة.