آخر الاخبار

بريطانيا مجزرة انتخابية تلحق بالمحافظين الحزب الحاكم لغزه حير ودمر قدرات إسرائيل.. و3 أشخاص يعرفون مكان السنوار فقط انفراجة جديدة بشأن حرب غزة.. التفاصيل الكامل بعد رد حماس والمرحلة المقبلة تطورات جديدة وغير مسبوقة وقد يكون نهاية لإعلان الحرب في اليمن.. وتقدم في مشاورات مسقط واتفاق على مبادلة محمد قحطان بـ50 أسيراً حوثياً قرارات صادمة وغير متوقعة ..إسرائيل تصادق على أكبر مصادرة منذ 3 عقود لإراضي الفلسطينيين حزب الإصلاح يعلّق على تصريح وفد الحوثي بشأن حياة قحطان وأسرة الاخير تصدر بياناً وتوجه طلباً فورياً للشرعية الجيش الأميركي : نفذنا ضربات ناجحة على أهداف للحوثيين خلال الـ24 ساعة الماضية بعد مصانع المياة المعدنية.. جباية حوثية خيالية تستهدف المدارس الخاصة في مناطق المليشيات من 10 صفحات.. وثيقة إسرائيلية مسربة تكشف مخطط الصهاينة لتهجير سكان غزة إلى دولة عربية وصفها بالنوعية.. رئيس إعلامية حزب الإصلاح يكشف حصاد زيارة وفد الحزب للصين

مدينة صنعاء القديمة
بقلم/ أنور حيدر
نشر منذ: 16 سنة و 3 أشهر و 14 يوماً
الأربعاء 19 مارس - آذار 2008 05:54 م

مأرب برس - أنور حيدر

كشفت دراسة إحصائية حديثة نفذت مؤخراً حول صنعاء القديمة بأن عدد منازلها (8000) منزل وعدد سكانها (90000) نسمة تقريباً.

وأشارت إلى أن عدد مساجد صنعاء القديمة 48 مسجداً وأسواقها القديمة 30 سوقاً والسماسر 37 سمسره.

ونوهت الدراسة إلى ان عدد المقاشم والسبل والمعاصر (69) موزعة كالتالي:ـ المقاشم 50 مقشامة ـ السبل 12 سبيلاً ـ المعاصر 7 معاصر.

مبينة بأن عدد أحيائها وصلت إلى 40 حياً وفي كل حي يوجد متنفس (صرحة) بالإضافة إلى مسجد وبستان (مقشلة) وكل حي يعتبر من الناحية المعمارية يشكل مدينة بحد ذاتها وأن صنعاء القديمة تعتبر أكبر مدينة تاريخية في العالم مساحتها 8و1 كم2 (3و156هكتاراً وأعظم ما يميزها أنها مدينة حية وعمرها 7000 سنة أحتلها مؤسسها الملك الحميري شعرم أو ترحيث وكانت تعتبر منتجعاً لقضاء أوقات الراحة وكان يوجد في صنعاء(6) أبواب وهي :ـ باب اليمن ـ ستران ـ خزيمة ـ شعوب ـ الشقاديف ـ السبح.

وكلمة صنعاء جاءت من التسمية الحميرية وهي (صنعو) وتعني بالحميرية كثرة الصناعات وقول بعض الرواة أن هذه التسمية جاءت أثناء الاحتلال الحبشي لليمن حيث وجد ومامحصنة بالسور والقلاع والأبراج فسموها باللغة الحبشية (صنعة) ووجد هذا في النقوش اليمنية والحبشية.

أما سور صنعاء فيعتبر قلعة شامخة كما قال بعض المؤرخين آخرهم الدكتور عبدالرحمن الحداد بأن السور يهابه الغزاه إذ كان سمكه يمشي عليه 8 فرسان بخيولهم.