آخر الاخبار

هل تغيرت أسعار الصرف اليوم متأثرة بالاتفاق الأخير بين الشرعية والحوثيين؟ الأسعار هذه اللحظة عاجل.. أنباء عن تقديم المعبقي استقالته من البنك المركزي اليمني التربية في عدن تعلن موعد بداية ونهاية العام الدارسي الجديد وتحدد تاريخ امتحانات النقل والثانوية عاجل.. رواية الحوثيين الرسمية لطبيعة الإتفاق الذي أعلن التوصل اليه اليوم 4 بنود تضمنها الإتفاق الأخير بين الشرعية والحوثيين ودولة لعبت دورا هاما في التوصل اليه.. المبعوث يقدم احاطة جديدة لمجلس الأمن بيان ''مخزي'' للحكومة الشرعية بشأن ''فضيحة'' الغاء قرارات البنك المركزي.. بماذا بررت الشرعية هذا التراجع؟ الكشف عن مكالمة مريبة بين بايدن وهاريس تقلب المنصات انسحاب إسرائيلي خلال 6 أسابيع.. تفاصيل اتفاق مرتقب بشأن غزة مدفع ليزري ينهي قصة تهديد سلاح المسيّرات وبسعر للطلقة أرخص من علبة سجاير عاجل.. المبعوث الأممي إلى اليمن يتحدث عن اتفاق بين الشرعية والمليشيات بشأن القطاع المصرفي والخطوط الجوية اليمنية

قابَ قوسين
بقلم/ ياسين عبد العزيز
نشر منذ: 11 سنة و 7 أشهر و 8 أيام
الخميس 13 ديسمبر-كانون الأول 2012 12:09 م

على بُعدِ ميلينِ

كمْ عِشتُ بالشوقِ

أرنو إليكْ ..

تصافحُكَ الشمسُ في كلِّ فجرٍ

فتمنحُها قيمةَ الضوءِ

روحَ الحياةِ

تباركُها،

ثم تمضي محلِّقةً في السماءِ

تدلُّ الحيارى بصدقٍ عليكَ

وتمنحُ في الدربِ عشاقَكَ السائرينَ الأملْ ..

هناكَ ..

على بُعدِ ميلينِ منِّي

أراكَ تلوِّحُ للشمسِ عندَ الغروبِ

وفي الليلِ تستقبلُ العاشقينَ

وتدعو النجومَ إلى حفلةِ المجدِ

والقلبُ يغبطُ فرحتَهمْ

في تسلُّمِ أسفارِ تاريخِهمْ في حضورِ القمرْ

موقَّعةً بالخلودْ ..

على بُعدِ ميلينِ

مَرَّتْ قرونٌ

ومرَّتْ قطاراتُ أهلِ الهِمَمْ،

ومازلتُ وحدي هنا بالأماني

كطاحونةِ الريحِ

أجري على محورِ الحُزنِ

ما اجتزتُ شِبراً إليكْ ..

ولكنَّني

بَعدِ دهرٍ مضى

تعلَّمتُ درساً

ولم يُسلِمِ الحزنُ روحي ليأسٍ

فحطمتُ قيدي

ومِن قابِ قوسينِ

أرنو إليكْ ..

وكُلِّي يقينٌ

بأنِّي غداً

سوفَ ألقاكَ يا حلمُ حتماً

وإنْ أثقلَ الإرثُ

خطوي إليكْ ..

***

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيوحدي ياليل مع أرقي
محمد عبدالله الحريبي
عبد الإله المنحميأخاديد ذكرى
عبد الإله المنحمي
أبو البراء اليمنيحِكَايَةٌ عَجْيبَةٌ!
أبو البراء اليمني
مطهر علي الإريانيإبنة الوادي
مطهر علي الإرياني
مشاهدة المزيد