تطمينات رسمية للمواطنين بشأن توفر الوقود والغاز بعد غارات الإحتلال على ميناء الحديدة
القلق الأممي.. ماذا قال غوتيريش عن الغارات الإسرائيلية على محافظة الحديدة؟
بيان سعودي عاجل والمالكي يحسم الجدل بشأن حقيقة السماح باختراق أجواء المملكة لضرب اليمن
أخطر ثلاثة تصريحات لقادة إسرائيل بعد العدوان على الحديدة.. فماذا قالوا؟
العطل التقني يضرب سلاسل التوريد العالمية
خامس هجوم روسي بمسيّرات على كييف ومصادر تكشف التفاصيل
الجيش الإسرائيلي يكشف عن تفاصيل اعتراض صاروخ قادم من اليمن
مصادر مطلعة تكشف لـ مأرب برس جديد مصير قرارات مركزي عدن
وجهّت دعوة للمليشيات.. الحكومة الشرعية تعلن موقفها من العدوان الإسرائيلي على اليمن
أول دولة عربية تصدر بيانا بشأن الضربة الإسرائيلية على اليمن
أقام الصينيون احتفالات صاخبة ابتهاجا بقدوم عام الأفعى الجديد إذ ضجت الشوارع بمختلف الأصوات من الألعاب النارية حتى المفرقعات اعتقادا منهم بأنها تجلب الحظ. وتحدى سكان العاصمة الصينية بكين البرودة القارسة وطفقوا يطلقون الألعاب النارية ذات الألوان المبهرة التي تخلفت عنها سحب كثيفة في الهواء فيما اصطبغت الأجواء باللون الأحمر جراء استخدام المفرقعات النارية التي حفلت بها الشوارع.
وبدا ان المناشدة التي اطلقتها الحكومة - بضرورة الإقلال بقدر الإمكان من إطلاق الألعاب النارية للحد من مستويات التلوث المروعة بالعاصمة - لم تجد آذانا صاغية.
ويعتقد الصينيون بان الألعاب النارية تخيف الارواح الشريرة وتغوي إله الثروة كي يتوجه الى أعتاب الأبواب حاملا الرزق بمجرد حلول أول أيام العام الجديد.
وشهدت شنغهاي العاصمة التجارية للصين مهرجانات مماثلة رغم تراجع أنشطة الأعمال بسبب الأزمة المالية العالمية. وفي اطار مراعاة التقليد الخاص بان يقوم زعماء البلاد بزيارة افراد الشعب العاديين مع بدء الاحتفالات التقى رئيس الحزب الشيوعي الجديد شي جين بينغ الذي يتقلد منصب هو جين تاو كرئيس للدولة في مارس اذار القادم مع عمال البناء في مشروع لمترو الأنفاق ببكين قبل بدء العطلة التي تستمر اسبوعا.
ويعتقد ان من يولدون في عام الأفعى - ومنهم شي - يتمتعون بشخصية تعشق التفكير ومراعاة الموضة الا انها قد تكون ايضا شخصيات معقدة. وتشتهر السنة القمرية الجديدة في الصين بأضخم هجرة سنوية على وجه الأرض اذ تكتظ القطارات والحافلات والطائرات والقوارب بمئات الملايين من العمال الصينيين المهاجرين الراغبين في قضاء العطلة بين أهلهم وذويهم.