إنهيار حاجز مائي ومصرع امرأتين وطفلة وفقدان 26 آخرين في اليمن مواطن يروي تفاصيل مثيرة ومذهلة عن واقعة سطو مسلح داخل أحد البنوك البنتاغون يكشف عن معلومات جديدة تهدد ناقلة النفط سونيون في البحر الأحمر عاجل..حصيلة أولية لضحايا سيول الأمطار الغزيرة بمحافظة المحويت أحدهم ينتحل رتبة عميد.. قياديّان حوثيّان في قبضة الاجهزة الأمنية بعدن - أسماء الإصلاح يعلّق على زيارة الرئيس العليمي لتعز اتفاق يمني روسي على استئناف التعاون الثنائي في هذه المجالات مجلس الانقلاب الحوثي يصدر قراراً جديداً بتعيين قيادات من المليشيات في اطار مايسمى المرحلة الثانية للتغييرات الجذرية - أسماء إيران تعين سفيرا لها لدى مليشيات الحوثي بصنعاء لماذا تشكل منصة التيليجرام صداعا كبيرا لليهود والولايات المتحدة وفرنسا؟
المخلوع .. حين استحق الادانة مرتبن
الذين يرددون اسطوانة كان الوضع قبل الثورة سيء لكنه الآن أسوأ بكثير كمحاولة بائسة لإدانة الثورة ، مايزيدون على ان يدينوا أنفسهم، إذ كان عليهم ان يزدروا المخلوع مرتين وأن يدينوه كرتين،
في الأولى .. لأن الوضع كان سيئا، فهذا يعني أن ثورة الشباب لم تأتِ نزوة دون أسباب ومبررات فبعترافهم كان الوضع سيء،
وفي الكرة الثانية .. يستحق الادانة والازدراء لأن الوضع الآن أسوأ بكثير!!! إذ صار أسوأ بكثير بعد انقلابه على الدولة اليمنية وتآمره مع الحوثي وتسليم البلاد له ،
وليس في الفترة التي اعقبت الثورة، حتى عشية انقلابه وتآمره مع الحوثي للاطاحة بالدولة اليمنية، فهذه الفترة لم تشهد اي تدهور اقتصادي، ظل كل شيء ثابت، لكن مع اردهار مطلق للحريات ،
وكانت تلك الفترة لولا انقلابه وتآمره ستعبر بالبلاد إلى آفاق لاحد لها من الازدهار الاقتصادي والسياسي،
هذا ما يقوله الواقع والعقل والمنطق، لكن متى كان عشاق العبودية يخضعون اقوالهم وتصرفاتهم للعقل والمنطق!
لثورة فبراير كل المجد والفخر والاعتزاز،
ومن قرح يقرح