ذيل طهران في لبنان يتحدث عن طريقة رد الحوثيين على أسرائيل تفاصيل مكالمة هاتفية بين الرئيس العليمي ورئيس فرع حزب المؤتمر بمأرب الشيخ عبد الواحد نمران الداخلية السعودية تعلن إعدام يمني تعزيرا وتصدر بياناً توضيحيا عن السبب انتهاء جولة مفاوضات القاهرة بين العدو الإسرائيلي وحماس.. هذا ما وصلت إليه ضحيتها العشرات من الطلاب..المليشيات تتسبب بحادثة مأساوية في إحدى المدارس بضواحي صنعاء - أسماء مليشيات الحوثي تعترف بمصرع ثلاثة من ضباطها أحدهم ينتحل رتبة عميد الإمارات تعترف رسميا بحركة طالبان وابوظبي تستقبل سفير أفغانستان عاجل .. الرئيس هادي يغادر الرياض الى الولايات المتحدة الأمريكية بمعية طبيبه الأمريكي الخاص تحذير جديد وعاجل من المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر .. فيضانات وسيول وعواصف بتمويل كويتي. .. افتتاح مدرسة ثانوية للبنات بمحافظة مأرب بكلفة 330 ألف دولار
نفس الأوجه التي هللت لسقوط عمران في 2014 تعود من جديد ومعها ثُله من مخلفات الحرب من أصبحوا فجأة صحفيين الفيس بوك لتسويق أحلام الحوثي بدخول مأرب.
هذه الأقلام الحاقدة في كل مرة تجعل مبرر حقدها على الوطن ومبرر خيانتها هو كرهها لحزب الإصلاح.
خاطبهم الشرفاء من قبل ومن بعد الوطن ليس إصلاح لكن لم يستوعبوا الدرس بعد عمران توقعوا ان يجدوا مكافأة من الحوثي لكنهم لم يجدوا غير احذيه قادمة من صعدة تدوس عليهم وعلى اقلامهم.
اما الشلة الجديدة ف هي أكثر دنائه وهي ارخص قيمة الكثير منهم لم يجد من بقعة ارض تحتويه يوم هرب من الحوثي إلا مأرب واليوم يتنكر لـ أرض سبأ و يشارك في الحملة الإعلامية الحوثية بقصد ضد مأرب.
إلى تلك الأقلام البائسة اقول مأرب هي ارض كل اليمنيين وهي من احتوت اكثر من ثلاثة مليون يمني بدون السؤال عن جغرافيتهم او مذهبهم او انتماءهم السياسي.
فتحت ذراعيها لكل يمني بكل الحب فكانت الملاذ الأمن للشرفاء.
اقول لكم ان بيع اقلامكم رخيصة نكاية في حزب الاصلاح سيكون شاهد على حقارتكم وعلى هوانكم ورخص اقلامكم.
اما من يسأل عن مأرب ف يبشر بالنصر جيش الوطن وقبائل مأرب الابية وكل أحرار اليمن تأبى ان تندس الأرض الطاهرة من قبل ميلشيات الحوثي..
ولمن هو في خوف وترقب احب ان أوضح له ان مأرب صمدت وحيدة في 2015 بقبائلها وعدد قليل من الجيش وبتسليح محدود في عنفوان قوة الحوثي وكسرت كبريائه ومرغت بأنفه التراب.
اما الآن ف مأرب تختلف عن ذلك التاريخ هناك عشرات الالف من أبناء مأرب ومن الجيش الوطني ومن أحرار اليمن من سيدفعون أرواحهم رخيصة لأجل تراب مهد الحضارات.
اقسم بالله ان النصر قادم وعلى أبناء اليمن الاحتفاظ بمنشورات المثبطين والمشاركين في الهجوم على مأرب وارشفتها لأنهم سيحتاجونها في المستقبل لان تلك الشخوص تجيد تغيير الشرائح بأسرع مما نتوقع.