آخر الاخبار

بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل تقرير أممي :8 % من الأسر بمناطق سيطرة الحوثيين تعتمد على التسول من أجل الحصول على الغذاء واشنطن تتحدث عن اصطياد هدفاً حوثياً إضراب شامل يشل مصانع المياة المعدنية في صنعاء ومصادر مأرب برس تؤكد : إضراب مرتقب لمصانع أخرى دعاية الحوثي فرط صوتية ..تقرير أمريكي ينسف رواية المليشيات:دولة عظمى أرسلت للحوثيين صواريخ كروز مضادة للسفن حملة عسكرية من قوات العمالقة ودفاع شبوة تصل الصعيد لإيقاف حرب قبلية تدور رحاها بين قبائل المقارحة والعوالق كيان موالي للمجلس الانتقال الجنوبي يعلن اعتزامه إنشاء شبكة حوالات موازية للشبكة الموحدة التي أسسها البنك المركزي مركز سعودي عالمي ينجح في إزالة أكثر من 18 مليون محتوى متطرف من «التلغرام» وزير الدفاع السعودي يصل تركيا وأردوغان يعقد معه لقاء مغلقا في المجمع الرئاسي . ملفات الأمن والتعاون المشترك .. تفاصيل الملك سلمان بن عبدالعزيز يصدر توجيهات ملكية بمنح 60 مواطناً ومواطنة بينهم أميرة وقيادات عسكرية ومواطنيين ميدالية الاستحقاق لتبرعهم بالدم

إماراتي يشتري أغلى ناقة بعشرة ملايين درهم
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 14 سنة و 4 أشهر و 25 يوماً
الخميس 04 فبراير-شباط 2010 07:30 م

*عن "د ب أ"


اشترى إماراتي ناقة مقابل عشرة ملايين درهم إماراتي في أبوظبي ضمن مهرجان "الظفرة للإبل" الذي انطلق السبت الماضي ، ويستمر حتى يوم الاثنين المقبل.

ووصف المشاركون في المهرجان الناقة بأنها "الأغلى في العالم".

وقال حمد بن كردوس ،عضو اللجنة المنظمة للمهرجان إن المواطن الإماراتي حمدان بن غانم الفلاحي اشترى ثلاث نوق بقيمة أربع وعشرين مليون درهم توزعت على ناقة بقيمة عشرة ملايين درهم، وأخرى بـتسعة ملايين والثالثة مقابل ـخمسة ملايين درهم .

وسبق لنفس المشارك شراء إبل أخرى ليصل مجموع مشترياته من الإبل إلى اثنين وثلاثين مليون درهم، فيما قام مشارك آخر بشراء ناقة قيمتها ثمانية ملايين وخمسمائة ألف درهم.

يشارك في المهرجان ألف ومائتي من أصحاب الإبل من الإمارات والسعودية وعمان وقطر يتنافسون بنوقهم على "لقب ملكة جمال النوق" ويحصل الفائزون على جوائز تبلغ قيمتها 42 مليون درهم "12 مليون دولار أمريكي".

وكانت الامارات شهدت عام 2008 بيع أغلى ناقة في العالم بمبلغ ستة ملايين درهم ضمن معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية.

وحملت الناقة اسم "بيت الزعفرانة" وكان يملكها مركز الأبحاث البيطرية في الإمارات.