احتجاز الرئيس الإسرائيلي داخل طائرتة في باريس ومصادر تكشف التفاصيل الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة 5 جثث محتجزين من غزة قد ينفجر الحرب في لاحظات … الجيش الأميركي يعلن اعتراض طائرات روسية وصينية قوات الجيش تسحق هجوماً حوثياً في صعدة عاجل..اعلان حوثي بشأن عودة خدمة السويفت البنكية للبنوك السته الواقعة في مناطق سيطرتها توقعات بانقلاب المليشيات على اتفاق خفض التصعيد الأقتصادي مليشيات الحوثي تنهي حياة أحد الأسرى من قوات الشرعية تعذيبا في أحد سجونها بصنعاء آلاف المتظاهرين يحتشدون قرب الكونغرس احتجاجاً على خطاب نتنياهو اتفاق قادته السعودية والإمارات: خارطة طريق جديدة تنص على تصدير النفط وتوحيد العملة ووقف تدمير الاقتصاد والقطاع المصرفي ألمانيا تلاحق «حزب الله».. وتبدأ بحظر مركزه الإسلامي في هامبورغ
قدم المحامي زكي كمال دعوى للمحكمة المركزية في حيفا ، باسم موكله قناة الجزيرة الفضائية ضد شركة الكوابل الاسرائيلية دي . بي . اس التي تعمل في البلاد باسم شركة " yes " يطالبها بدفع 3 ملايين شيقل تحت الحساب كرسوم فقط ، لقضية خسائر قناة الجزيرة جراء استخدام شركة الكوابل لانتاجها الادبي والفني والدرامي والموسيقي وغيره ، وبث انتاجها في الكوابل للمشتركين من دون موافقة قناة الجزيرة ، وجراء الاضرار الناجمة عن استخدام شعارها وسمعتها والاعتداء على حقوقها في الانتاج والبث ، خلافا لتعليمات قانون حقوق التنفيذ والبث ، والخسائر الناجمة عن المس بقدرة قناة الجزيرة على بيع او تاجير او نقل حقوق للبث والنشر ، والمس بشهرتها وبجودة انتاج واخراج وبث العاملين فيها ، وفقدانها لرسومسنوية بسبب استخدام انتاجها من قبل شركة الكوابل ( ييس ) في الفترة ما بين عام 2000 و 2006 .
وتبلغ خسائر قناة الجزيرة وفقا للدعوى التي قدمها المحامي زكي كمال اكثر من 4.1 ملايين دولار .
ويتضح من بنود حيثيات القضية انه تم توقيع اتفاقية بين قناة الجزيرة وبين شركة الكوابل ( ييس ) ، وقد مثل الجزيرة حينها وائل ابو دقة لمدة 5 سنوات ، ابتداء من يوم 20 / 12 / 1999 ـ وتقضي الاتفاقية باستخدام انتاج قناة الجزيرة من قبل شركة ( ييس ) مقابل مبالغ سنوية معينة .. لكن اتضح لقناة الجزيرة ـ وفق الدعوى في مايو 2000 بان وائل ابو دقة " تصرف من دون تفويض " عندما وقع مع شركة الكوابل " ييس " على الاتفاقية ( في مايو 2000 ) وان قناة الجزيرة عملت على وقف أي صلة بشركة الكوابل ( ييس ) ومع وائل ابو دقة ، واعلنت لشركة الكوابل بان الاتفاقية التي وقعها لا تلزم قناة الجزيرة ، وان على الطرفين التفاوض من اجل التوصل لاتفاق جديد ، لكن المفاوضات حول ذلك لم تسفر عن اتفاق ، ومع ذلك ـ حسب كتاب الدعوى ـ واصلت شركة الكوابل استخدام وبث انتاج قناة الجزيرة ، واكثر من ذلك ـ جاء في كتاب الدعوى ـ ان قناة الجزيرة لم تتلق اية مدفوعات جراء استخدام انتاجها .