آخر الاخبار

أمين عام مجلس شباب الثورة : استهداف محافظة الحديدة استهداف للسيادة اليمنية وامتداد لعدوان إسرائيل على أشقائنا في غزة مليشيات الحوثي الانقلابية تكشف الحصيلة الأولية لضحايا الهجوم الاسرائيلي على الحديدة اول رد للناشطة اليمنية توكل كرمان على الغارات التي استهدفت محافظة الحديدة غارات جوية تستهدف مواقع عسكرية سرية للمليشيات الحوثية ومنشئات حيويه ومؤسسات أمنية بمحافظة الحديدة.. تفاصيل الجيش السوداني يعلن عن انتصارات كبيرة ودحر قوات الدعم السريع من احد الولايات الهامة عاجل: غارات جوية توقع قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين واستهداف منشآت النفط بمحافظة الحديدة .. تفاصيل منصور الحنق يدعو لدعم الجيش والأمن في معركته ضد المليشيات ومقاومة صنعاء تعلن دعمها لقرارات البنك المركزي.. نقابة الصحفيين اليمنيين تطالب سلطات الشرعية بعدن سرعة إطلاق سراح الصحفي فهمي العليمي فورا منظمة صحفيات بلا قيود  تطالب بسرعة الإفراج عن الصحفي فهمي العليمي من سجون مليشيا الحزام الأمني وتحملها المسؤولية الكاملة عن حياته الكشف عن الجهة المتسببة بالعطل الكبير في شبكات الإنترنت وأحدث اضطرابات حول العالم؟

غرائب المراهقات
بقلم/ وكالات
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 24 يوماً
الأحد 25 مارس - آذار 2012 05:57 م
 
 

كشفت دراسة نشرت على مجلة التايم الأمريكية، أن متوسط عدد الرسائل التي يتم إرسالها من قبل المراهقات يصل إلى 60 رسالة يوميا، الأمر الذي سيكون أشبه بالكارثة على فواتير الهواتف النقالة بالنسبة للوالدين، حسب ما جاء في المقال. وجاء في الدراسة أن متوسط عدد الرسائل المرسلة يرتفع بشكل كبير بين المراهقات في الفئة العمرية بين 14-17 عاما، لتصل إلى أرقام يصعب تصديقها متجاوزة الـ 100 رسالة يوميا.

وأشارت الدراسة إلى أن عدد الرسائل يرتفع بشكل أكبر وملحوظ بين المراهقات الإناث أكثر منه بين المراهقين الذكور الذين لا يتجاوز معدل ارسالهم للرسائل النصية عن الـ 50 رسالة يوميا. وأكدت الدراسة على أن ما نسبته 14 في المائة فقط من بين المراهقين الذكور والإناث يستخدموا الهواتف المنزلية للتحدث مع أصدقائهم، في حين أن الاعتقاد السائد كان يدل على ارتفاع نسبة استخدام خطوط الاتصال الأرضية لحد دفع عدد من أولياء الأمور إلى وضع أنظمة لقطع الاتصال بعد مضي عدد من الدقائق على إجراء المكالمة.

ونصحت الدراسة الوالدين ممن لديهم مراهقين في البيت إلى الاستعانة بعروض الرسائل النصية التي تقدمها عدد من شبكات الاتصال الخليوي شهريا، وذلك لتجنب الأسعار المرتفعة التي ستدفع في حال تم تحمل التكاليف عن كل رسالة على حدا.