آخر الاخبار

كريستيانو رونالدو يتربع كملك على «يوتيوب» ويكتسح ميسي خلال ساعتين عاجل المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار يحذر المواطنين في 13 محافظة يمنية من العواصف والثلوج والامطار الغزيرة وزير الدفاع ورئيس هيئة الاستخبارات في زيارة مفاجئة للسفارة اليمنية في القاهرة بعد انتهاء التحقيقات.. إيران تكشف سبب سقوط طائرة إبراهيم رئيسي حكومة الانقلاب الحوثية الجديدة تطلق أكبر كذبة للترويج لمهامها - الحوثيون يواصلون مسلسل الضحك على ذقون الآلاف من الموظفين في مناطق سيطرتهم مجلس القضاء الأعلى بعدن يرفع الحصانة عن عدد من القضاة ويكشف الأسباب تركيا تستجيب لإغاثة اليمن من كارثة السيول وتعلن استعدادها تلبية الإحتياجات العاجلة صنعاء.. هذا ما فعله الحوثيون مع أكثر من 3 آلاف موظف يعملون في المنظمات والتعهد الذي التزموا به نزاع بين مبابي وباريس سان جيرمان على 55 مليون يورو الكشف عن السفينة وطبيعة الهجوم الذي تعرضت له قبالة سواحل الحديدة هذا اليوم

فساد نافذ في تنفيذي محافظة تعز
نشر منذ: 17 سنة و 8 أشهر و 27 يوماً
الخميس 23 نوفمبر-تشرين الثاني 2006 06:07 ص

 

مأرب برس – خاص

نضع هنا فقط عينة بسيطة من واقع فساد مالي وإداري وأخلاقي في شغل الوظيفة العامة .

إدارة محافظة تعز ومكتبها التنفيذي حيث تمثل مركز وواجهة السلطة التنفيذية والمحلية في المحافظة يسود معظم إداراتها التسيب والانفلات ونسوق هنا عينة بسيطة من هذا الفساد المستشري في الوظيفة العامة ،الغياب الدائم وعدم التواجد في أماكن العمل والارتباط باعمال ووظائف خاصة أثناء الدوام الرسمي ، ممارسة الوظيفة العامة والانضباط والالتزام الوظيفي يعني على أكثر تقدير التوقيع على حافظة الدوام الصباحي الساعة الثامنة ثم العودة نهاية الدوام الساعة الثانية للتوقيع على الانصراف في ظل انفلات و تستر وغياب لأي دور رقابي من قبل الإدارات المعنية و مكتب الخدمة المدنية والجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة عينة فساد بسيطة جدا تكشف جزءا من واقع العبث الذي تعيشه مختلف المصالح والهيئات الحكومية ونموذجها أعلى سلطة تنفيذية في المحافظة وبنظر قيادات المحافظةومسؤلييها.

 فقط هو النفوذ والولاء الذي يفرض نفسه ولايمكن لأي كان دستور أو قانون أو نظام أو حتى هيئة مكافحة الفساد ومجلس النواب الذي يدعو إلى الإبلاغ عن جرائم الفساد لايمكن لاي أحد إلا أن ينحن ويسلم لمصالح وإرادة هذا الفساد النافذ.

واجب لم يؤدى بعد بقلم
مشاهدة المزيد