انفجر الوضع عسكرياً ومقاتلات إسرائيلية تقصف مواقع لـحزب الله جنوب لبنان
شركة أرامكو السعودية تواصل تصدر قائمة أقوى 20 علامة تجارية في آسيا
اليابان تبدأ تداول أول أوراق نقدية جديدة منذ 20 عاما.. تفاصيل مذهلة
مفاوضات مسقط تقترب من صفقة النهاية .. شبكة حقوقية تطالب بضغط دولي
اشتعال الموجهات من جديد وقوات الجيش تفشل هجوماً حوثياً على مأرب وتقتل قيادياً
تعرف على ثروة أغنى أغنياء العالم.. إيلون ماسك في المقدمة
أردوغان يكشف عن فخ خبيث.. وتركيا تعلن غلق حدودها مع سوريا
10 أشياء في الحياة إياك أن تبوح بها للآخرين
بعد مظاهرات عارمة محكمة كندية قرارات مخزية بحق مخيم مؤيد للفلسطينيين بجامعة تورونتو
صفقة مفاجئة وغير متوقعة بين تركيا والسعودية
ودعا الأحمد الحكومة السعودية الى منع السينما لانها من "وسائل المنافقين".
وقال في فتوى نشرت على موقع "شبكة نور الإسلام" الذي يشرف عليه الشيخ محمد الهبدان" إن السينما تعد وسيلة من وسائل المنافقين في تحقيق المشروع التغريبي وإفساد المجتمع وإبعاده عن شريعة الله تعالى".
وبرر الأحمد وهو عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام قوله "بأن الأفلام السينمائية تعد أكثر فحشا وتعرياً وخلاعة من غيرها".
وفي رده على سؤال حول ما ذكره الأمير الوليد بن طلال عن عزمه دعم السينما في السعودية قال الأحمد "ليس بغريب أن يصدر هذا الكلام من الأمير الوليد بن طلال صاحب القنوات المنحطة التي تشيع الفاحشة في الذين آمنوا (روتانا) وسعيه المستمر في إهانة المرأة وإذلالها بتعمد إبرازها سافرة متبرجة وخصوصا إذا كانت من بلاد الحرمين".
وقال "الواجب أيضا إحالته وأمثاله كالوليد البراهيم صاحب قناة الـ( mbc ) إلى القضاء الشرعي فخطرهم على المسلمين لا يقل عن خطر مروجي المخدرات".
واضاف مشيرا للوليد بن طلال"أما تقييده (بالضوابط الشرعية السمحة) فأخشى أن يكون من الاستهزاء بدين الله تعالى، فأين الضوابط الشرعية مع أفلام التعري والرقص والمجون وشرب الخمر التي ينتجها أو ينشرها".
واوضح الاحمد "الواجب عليه (الامير الوليد بن طلال) التوبة إلى الله تعالى من جنايته في حق الأمة، وأن لا تأخذه العزة بالإثم".
ودعا الأحمد الحكومة السعودية الى منع السينما وقال "الواجب على الدولة منع السينما حتى لا يتمكن العلمانيون والليبراليون (المنافقون) من تحقيق مشروعهم الإفسادي في بلادنا كما أفتى بذلك علماؤنا وعلى رأسهم سماحة شيخنا ابن باز رحمه الله ( مفتي عام السعودية الراحل)".
* يو بي اي