ما الذي يحدث ؟… خسائر بتريليونات الدولارات وأسواق الأسهم على صفيح ساخن
الجيش الإسرائيلي يعلن عن مقتل قيادي عسكري بارز في حماس
أول حكم قضائي أميركي ضد شركة غوغل ..تفاصيل
ترامب يعلن عن أول زعيم يتواصل معه فور فوزة في الإنتخابات الأمريكية
كوريا الشمالية تفاجئ دول الغرب و تكشف عن 250 منظومة قادرة على إطلاق 1000 صاروخ
تقرير حقوقي يكشف فظائع التعذيب في سجون الاحتلال
هاريس تفوز رسميا بترشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة بأمريكا
الذهب يرتفع بشكل كبير ومفاجئ مع تزايد الرهانات على خفض الفائدة الأميركية
بهذا العام انهار اقتصاد أميركا ولأسباب عجيبة وغريبة
3 أسباب مباشرة للانهيارات.. ماذا يحدث في الأسواق العالمية؟
أعلم أن الكثيرين لا يحبذون الحديث عن الوحدة هذه الأيام، ناهيك عن القول إنها ظُلمت، وظُلمت كثيراً من الجميع، لكن الحقيقة التي نحاول التهرب منها هي أن كل ما نحن فيه اليوم هو من نتائج تفريطنا في وحدتنا.
قولوا لي: ماذا جنينا من تدمير أواصر القربي بيننا؟
ماذا جنينا من تدمير وحدتنا؟
هل نحن اليوم في وضع أفضل مما كنا عليه، بعد أن دمرنا نسيجنا المجتمعي ووحدتنا السياسية، وخجلنا حتى من إحياء مناسباتها؟
هل كان وضعنا أمس مع دولة الوحدة أفضل أم اليوم مع دول المليشيات؟
الكل جنى على الوحدة: من استغلها أمس ومن يرفضها البوم.
ونحن اليوم بحاجة إلى مراجعة موقفنا وتصحيح أخطائنا بعد كل هذه الكوارث الناتجة عن تفريطنا في وحدة شعبنا.
ويوماً بعد آخر يثبت لنا أن الوحدة هي طريق السلام، وأن الفرقة بوابة الحرب.
ظلمنا الوحدة وظلمنا أنفسنا، ولا مخرج لنا إلا بمراجعة الأخطاء، أخطاء دولة الوحدة وكوارث دول المليشيات.
ومن كان لديه اعتراض فليثبت - إن استطاع - أن وضعنا اليوم أفضل من وضعنا تحت قيادة دولة الوحدة، على الرغم من كل ما فيها من سلبيات.
واسألوا اليمني البسيط غير المسيّس، أما المستفيدون والمؤدلجون والشعاراتبون فلهم بالطبع رأي مختلف.
كل عام وأنتم بخي