حدث ينتظر بايدن الليلة قد يحدد مصير ترشّحه للرئاسة 6000 سيارة تدخل يوميا مدينة تعز.. مسئول عسكري يكشف طبيعة الوضع بعد شهر من اعلان فتح الطريق والإجراءات المتبعة لإستخدمها في الحرب على غزة.. أمريكا توافق على شحن قنابل تزن 500 رطل إلى إسرائيل قراءة تحليلية لقرارات البنك المركزي اليمني.. كيف سيتأثر بها الحوثيين؟ وهل تعالج مشكلة انهيار العملة؟ لقاء الرئيس العليمي بسفير دولة الإمارات العليمي يستقبل ''عبده شريف'' ويشيد بدعم بريطانيا لليمن في 5 مجالات موعد نهائي كأس أمم أوروبا بين اسبانيا وانجلترا ''لا تسافر إلى اليمن''.. لماذا حذرت واشنطن رعاياها ''الأمريكيين اليمنيين'' من السفر إلى اليمن وخاصة مناطق الحوثيين وسقطرى وثلاث محافظات أخرى؟ بيان هام لمحور تعز يكشف حقيقة ما حدث في الشقب ويدحض مزاعم الحوثيين اقتحامات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية واشتباكات في نابلس والخليل
تقدم علي فتح الباب النائب فى البرلمان المصري عن دائرة حلوان والذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين بسؤال عاجل إلى كل من رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم حول صحة ما نشر حول تصوير هيفاء فيلمً " دكان شحاته " بحرم مدرسة الشروق الخاصة التابعة لحي المعادي بمحافظة حلوان .
وأكد علي فتح الباب أنه حث في سؤاله للحكومة على ضرورة أن نجعل المدارس تركز على هدفها الأساسي في نشر التعليم، وأن ننأى بها عن العروض الفنية وغيرها والتي لها مكانها الخاص بها .
وأشار إلى أن مجلس الشعب في حال إجازة برلمانية ومن ثم لا يستطيع النواب القيام باستجواب الحكومة؛ حيث لا يملكون من الأدوات الرقابية سوى التقدم بسؤال وانتظار الرد من الحكومة .
واعتبر أن هذه الواقعة كارثة تعليمية تحل بالتعليم المصري، مطالبًا وزير التربية والتعليم باتخاذ إجراءات صارمة تجاه إدارة هذه المدرسة منعًا لتكرار هذا الأمر في مدارس أخرى.
في المقابل، أكد خالد يوسف مخرج الفيلم أن هيفاء كانت محتشمة وأن التصوير تم خارج المدرسة وليس داخلها
وقال يوسف "المشاهد التي تم تصويرها في المدرسة جمعت بين عمرو عبد الجليل وعمرو سعد، وصورنا مشاهد أخرى خارج حرم المدرسة اشتركت فيها هيفاء بملابس شخصية فتاة صعيدية، أي أنها "محتشمة
أشار إلى أن جميع المشاهد سواء خارج أم داخل المدرسة تم تصويرها بعد استخراج التصاريح اللازمة، ولم نصورها في السر كما ادعى البعض.
وحول رأيه في الشكوى التي تقدم بها مدير إحدى المدارس المجاورة لمدرسة الشروق، قال خالد "أسرة الفيلم ليست لها علاقة بمشاكل مديري المدارس