تركيا تعلن موعد انضمامه لقضية الإبادة الجماعية في العدل الدولية ضد إسرائيل هكذا انتقدت العفو الدولية ملف السعودية لمونديال 2034 تنبأ قبل 9 أيام من حدوثها.. راصد للزّلازل يفجّر مفاجأة علمية تعرف على قدرات إيران وإسرائيل… في حال اندلاع حرب طويلة المدى دمار شامل وكارثة حقيقة… الأمطار والسيول تجتاح مدناً سودانية وتدمر آلاف المنازل قيادي في حركة حماس يكشف عن الخطوة التي سيقوم بها السنوار عقب اختياره رئيساً للحركة ما دوافع روسيا لتزويد مليشيات الحوثي بأسلحة نوعية؟ الجيش الأمريكي يعلن تدمير طائرة بدون طيار تابعة للحوثيين وصاروخين باليستيين تحذير أممى من أمطار غزيرة وفيضانات في اليمن خلال الأيام القادمة مليشيات الحوثي تقيم أعراسا جماعية لأتباعها من جيوب مُلاك المتاجر الصغيرة
الصراعات والحروب تمر بمراحل آخرها السلام والسلام الحقيقي تحقيق الهدف من تلك الحرب فمنذ بدء الحرب في اليمن فلكل يتحدث عن السلام رغم أن مصالح الدول العظمى وحلفائها من الدول الإقليمية في إستمرار الصراع لتقسيم البلاد حسب مصالحهم وقبل ثلاثة الف سنه جرت أحداث على أرض سبأ حيث كانت دولة اقتصادية وسياسية عظمى راء الهدهد تلك الحضارة ونقل تلك المعلومات إلى نبي الله سليمان علية السلام في بيت المقدس وكانت تحكم تلك الدولة الملكة بلقيس فكيف واجهت ذالك التحدي في ذالك الوقت والحفاظ على الدوله ومقوماتها من (إقتصاد ومعتقدات دينيه واستقرار )لشعبها وجغرافية دولتها عبر المراحل الآتية:
١/الفهم للخصم برسال الهدية إي المصلحة فهل هذا ملك يريد مصالح أم شأن عظيم فهل فهمت الشرعية عدوها وماتفهمه إن هاذهي مليشيا إرهابية مدعومة من إيران وهذا جزء من الفهم ففهمك لعدوك يساعدك للقضاء عليه إما بالمصلحة أو تفكيكه من الداخل أو التفاهم مع طرف معين منهم.
٢/استشعار الخطر جمعت الملاء اي مجلس الدفاع الاعلى العسكري والسياسي ووضحت لهم أن الخطر وجودي على الشعب والدولة بقولها {يجعلون أعزة أهلها أذلة }وأكد القران ذالك بقوله عزوجل {وكذالك يفعلون } فمارب يحيط بها الخطر فالخناق العسكري يشتد والحصار الاقتصادي قد بداء بطرق متنوعه والحليف يغازل العدو فالمطلوب مراجعة سريعة وتغير في الأطر القيادية لتحقيق الهدف
٣/الوصول لسلام وصول وفد رفيع عالي المستوى يصل إلى بيت المقدس وتستخدم إسلوب الوقوف في الوسط في التفاوض بقولها {كأن هو }وتلك نظرية لمن يريد التفاوض مع عدوة مباشرة أو عبر وسيط ووصلت في الاخير إلى السلام بقولها {أسلمت }ولم تقل أمنت وهذا نموذج رائع للفلسفة الحقيقة للسلام.