المركز الوطني للأرصاد يوجه تحذيرا للمواطنين في 8 محافظات يمنية من السيول والعواصف وتساقط الثلوج إصابة مروعة لشابة رومانية في منافسة مصارعة السيدات في أولمبياد باريس - شاهد بالفيديو فتاة محجبة تكتب «تاريخا أوروبيا» في أولمبياد باريس .. تفاصيل حراس الحدود».. سور الصين العظيم الجديد خطة صينية لحماية حدودها توجيه عاجل من وزير الأوقاف بخصوص الدعاء لغزة قوات الامن الخاصة بمحافظة مأرب تختتم دورة التسليح التخصصية الأولى مؤسسة توكل كرمان تطلق برنامج مساندة لدعم المبادرات الشبابية للعام 2024 في خمس محافظات يمنية بينها مارب وحضرموت عقوبات قاسية تنتظر الأهلي بسبب انسحابه من كأس مصر.. لماذا انسحب؟ تدشين اختبارات الثانوية للتعليم الفني والتدريب المهني بمأرب. ماراثون أهداف في نهائي أولمبياد باريس لكرة القدم واسبانيا تظفر بالذهب
نواصل في هذا المقال الحديث عن عامل النصر المؤثر إيجابا في معنويات المجتمع والجيش. لماذا انتصر المسلمون الأوائل على قوى عالمية تفوقهم عدداً وعدة وقوة وتخطيط وتنظيم؟
السر في ذلك تمسكهم بعقيدتهم والعمل بتعاليم دينهم الذي يأمرهم باستنفاذ كل الجهد وبذل كل اسباب النصر المادية المتاحة قدر الاستطاعة قال تعالى: ({ وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون (60) } فأعَدوا وحَشدو وغَرسوا العقيدة السليمة في قلوب المقاتلين ثم خططوا ونظموا..... فانتصروا.
المعنويات أهم عامل من عوامل النصر على الإطلاق، وهي التي تصون العدة وتجعل لها فاعليتها في يد الجيش. ولا نصر بدون معنويات ولن تجد المعنويات طريقها للنفوس الا بعقيدة راسخة بناءة تصول في أيام السلم وتصمد في أيام الحرب، وتكافح عوامل الحرب النفسية التي يشنها العدو
. جيشنا الوطني لديه عقيدة قتالية مبنية على أساس متين ومعنويات أفراده عالية، يحتاج فقط إلى بعض التدريب المبنى على قواعد الحروب الحديثة وصقل القدرات وتأهيل القادة والتسليح النوعي قدر المستطاع، أؤكد لكم ان النتيجة في المدى القريب وكذا في المدى البعيد ستكون مذهلة.