آخر الاخبار

أول محافظة يمنية تخرج في تظاهرة شعبية تأييدا لقرارات البنك المركزي ورقة بحثية تكشف عن ازمة سيولة حادة في مناطق الحوثيين ومخاطر التعثر وإفلاس البنوك أكد جهوزية الجيش لردع المليشيات.. وزير الدفاع يوجه رسالة ساخرة للمتورد عبد الملك الحوثي بشأن تهديداته الاخيرة ضد المملكة تقرير استخباراتي أمريكي يتحدث عن مصدر الأسلحة التي تستخدمها المليشيات في هجماتها بالبحر الأحمر واتساب يطرح ميزة جديدة.. “تحويل الرسائل الصوتية لنصوص مكتوبة” بـ5 لغات بالتزامن مع وصول حاملة الطائرات الأميركية «روزفلت» إلى المنطقة.. ضربات أمريكية تدمّر أهدافاً حوثية مليشيا الحوثي تشيع قيادات برتب رفيعة.. وإقرار بمقتل 312 عنصرا خلال بضعة اشهر في مواجهات مع قوات الشرعية رسمياً.. مليشيات الحوثي تنصّب زعيمها نبياً مقدما على أفضلية نبينا الكريم ومغردون يردون :لهذة الدرجة فوق الرسل والانبياء محكمة العدل الدولية تحدد موعدًا للإعلان عن موقفها من احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية بعد مغادرته ليفربول.. كلوب يرد على عرض لتدريب المنتخب الأمريكي

سري جدا للمتزوجات فقط
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 13 سنة و 8 أشهر و 18 يوماً
الأحد 24 أكتوبر-تشرين الأول 2010 05:00 م
الرجال بطبيعتهم أشخاص مز اجيين، ومزاجيتهم تؤثر على حياتهم الزوجية، فالزوجة حينها لن تستطيع الحصول على كل ما تريد من طلبات من زوجها. لكن بينت نتائج دراسة اجريت في هذا الموضوع أنه في ساعات معينة تنجح المرأة في الحصول على طلباتها من زوجها، فما عليك الا ان تنتظري حتى الساعة السادسة مساءاً هذا هو الوقت الذي يكون فيه الرجل في أقصى درجات الاستعداد للعطاء.

ففي نهاية ساعات العمل يكون الرجل أكثر استعدادا لتلبية طلبات المرأة بدءا من إخراج النفايات وانتهاء بالأمور الرومانسية.

وكذلك أوضحت الدراسة أن على الرجال تفادي المماحكات مع الزوجة في منتصف النهار، لأنهم سيخسرون لمصلحة الزوجة على الأرجح، وبينت الدراسة ان الساعة الثالثة عصرا هي أفضل وقت لكسب أي جدل مع الجنس اللطيف.

أما في ما يتعلق بطلب زيادة في الراتب أو ترقية في العمل، فإن المرأة تحسن صنعا ان لم تبادر الى طلب ذلك عند وصول المسؤول أو المسؤولة الى العمل في الصباح، وعليها الانتظار حتى الساعة الواحدة بعد الظهر.

ففي هذا الوقت يكون المديرون في أقصى درجات الاستجابة لطلبات الموظفين، وفقا للدراسة التي شملت ألف شخص من الرجال والنساء العاملين في احدى شركات الأدوية العالمية الكبرى.