بُشرى سارة و عالمية.. الكشف عن لقاح سرطانات القولون جاهز للاستخدام بعد تجربته على 50 امرأة.. نجاح عقار يطيل خصوبة المرأة أوكرانيا تقلب موازين المعارك الطاحنة في السيطرة والتقدم … و دبابات ألمانيا تقتحم روسيا لأول مرة منذ 80 عاماً القيادة المركزية الأمريكية تعلن عن عمليات جديدة و تدمير منصة صواريخ للحوثيين وزورقاً مسيراً في اليمن 4 دول عربية ترحب بالبيان الثلاثي المشترك بشأن وقف إطلاق النار في غزة قصف هستيري و أكثر من 100 شهيد بغارات إسرائيلية استهدفت مدرسة بحي الدرج وسط غزة تصعيد حوثي جديد ضد قوات الشرعية ينتهي بهزيمة ثقيلة للمليشيات أميركا تنفذ ضربات استباقية ضد الحوثيين أول تعليق من أبو عبيدة على اختيار السنوار قائداً للمكتب السياسي بحماس أحمد علي عبدالله صالح يكشف لأول مرة عن دورة المرتقب بشأن إنهاء الانقلاب تحت راية الجمهورية والوحدة ويؤكد :المرحلة تستدعي توحيد الصفوف
لم تكتف سيدة سعودية تقطن في محافظة عنيـــزة بمنـــطقة القصيم وسط السعودية بالموافقة فقط على زواج زوجها وإنما أصرت على الذهاب إلى بيت الزوجة الجديدة بمدينة الظهران غرب البلاد وتقدم شبكة الخطوبة لضرتها الجديدة بنفسها.
وشكر العريس بندر ناصر المرزوق (40 عاماً) زوجته الأولى على موقفها 'النبيل والشجاع' مؤكدا أنها لم تبد أي معارضة أو تذمر بل كانت أول المباركين.
وقال المرزوق لصحيفة' الوطن' الاحد 'إنها لم تكتف بالموافقة فقط بل إنها لما علمت بتردد وتخوف الزوجة الجديدة والتي تقطن محافظة الظهران في الجنوب ألحت على الذهاب إليها لإقناعها وبالفـــعل توجهنا سوياً بالسيارة من القصيم إلى منطقة عسير قاطعين أكثر من 1500 كم'.
وأضاف المرزوق أنهما خلال توقفـــهما في محافظة خميس مشيط في طريقهما إلى منزل أهل العروس قامت زوجته بشراء شبكة الخطوبة بنفسها وكأنها واثقة من نفسها في إقناع الخطيبة والشريك الجديد لهما في حياتهما.
وقال إن زوجته طلبت الاجتماع بالعروس لإقناعها بخصال زوجها وأمضت ليلة من أجل ذلك وفي اليوم التالي قدمت لها شبكة الخطوبة وتم عقد النكاح.
من جهة اخرى رغم اكتساء معظم عواصم العالم باللون الأحمر إلا أنه اختفى من واجهات جميع محال بيع الورود والهدايا في العاصمة السعودية الرياض الأحد تخوفا من زيارات مفاجئة قد تقوم بها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (الشرطة الدينية) بهدف منع كل ما من شأنه المساعدة على إشاعة مظاهر الاحتفال بعيد الحب 'فالنتاين' الذي يوافق الرابع عشر من شباط/فبراير من كل عام.
إلا أن ذلك لم يمنع عددا من البائعين من تلقي مكالمات هاتفية وطلبات مباشرة منذ يومين لتوصيل الورود الحمراء إلى المنازل باستخدام وسائل مواصلاتهم المختلفة بعد أن تتم تغطية وإخفاء الورود عن أعين رجال الهيئة.
ولا يقتصر الإقبال على الهدايا الحمراء، إذ تنشط حركة البيع في الأسبوع الذي يسبق 'العيد' بشكل كبير على الهدايا الرمزية كالدمى والتذكارات والأقلام والدفاتر الحمراء وغير ذلك.
ويشير أحد البائعين إلى أن الهدايا في عيد الحب عادة ما تكون القلوب الحمراء وبطاقات المعايدة والألعاب الصوفية التي تحمل كلمة أحبك أو صورة قلب أو غير ذلك أو الوسادات الحريرية المطرزة بكلمات الحب، موضحا أن الراغبين في الشراء يشترونها قبل يوم عيد الحب بفترة قبل أن تصادر أو تختفي مؤقتا حتى انقضاء العيد.