آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن بعد 17 عاماً.. النجم الإسباني «لامين جمال» يكشف سر صورته المخفية مع ميسي المملكة تعلن عن عصرٍ جديد تنبأت به للرياضات الإلكترونية منصة «أبشر» السعودية تكشف المدة القانونية لتجديد جواز السفر السعودي عاجل.. حماس تكشف حقيقة استشهاد قائدها العسكري محمد الضيف مسؤولة أممية: الإبادة في غزة نتيجة إفلات إسرائيل المستمر من العقاب مستجدات مجزرة مروعة جديدة في غزة ما الفرق بين التراجع عن قرارات البنك المركزي اليمني أو تأجيلها؟ وما حقيقة استجابة الشرعية للضعوطات؟ أول محافظة يمنية تخرج في تظاهرة شعبية تأييدا لقرارات البنك المركزي ورقة بحثية تكشف عن ازمة سيولة حادة في مناطق الحوثيين ومخاطر التعثر وإفلاس البنوك
تكثر الأمراض الناتجة عن البرد في موسمنا هذا والتي يعدّ أشهرها الزكام وهو التهاب حاد في أغشية الأنف المخاطية ويتبعه غالباً العطاس والتدميع وإفرازات مخاطية مائية غزيرة من الأنف.
ولأن مثل هذا المرض قد يُصاب به الشخص لأكثر من مرة خلال السنة ولأن البعض لا يحب زيارة الطبيب، فنحن نقدم لكِ مجموعة من الأعشاب الطبية والتي تمثل علاجات طبيعية للزكام، ونذكر منها:
الفلفل الأسود ويعمل على تفتيح الجيوب الأنفية المسدودة نتيجة العطاس الذي يسببه، ويستخدم من خلال طحنه عند الاستعمال وإضافته للشربة والأطعمة والحبة السوداء وطحنها جميعها مع الزنجبيل بقدر ملعقة صغيرة أو غليها لمدة 7-10 دقائق وشربها كمشروب ساخن وبإضافة ملعقة من العسل لهذا المشروب، فهو علاج جيد للإنفلونزا وأمراض البرد حيث يعمل على رفع المناعة.
الزعتر البري ويشرب كشاهي حيث تضاف ملعقة صغيرة من مطحون الزعتر إلى الماء المغلي ويشرب أو تُشم ملعقة كبيرة من الزعتر البري المضاف إليها كأس مغلي من الماء، وكذلك اليانسون إذا أن استنشاق بخاره يعتبر مسكناً للصداع والزكام العارض من الرطوبة.
ومن العلاجات الطبيعية للزكام مغلي ورق الزيتون، فإذا غليتي ما يقارب الخمسين ورقة مع ثلاثة أكواب ماء لمدة 7-10 دقائق، وتركتها لتبرد قليلاً ثم سكبتيها على رأس قليلاً لمدة لا تقل عن 5-7 دقائق، فإنها ستخفف من الزكام وأعراضه، وخاصة عند الأطفال.
القرنفل والحبة السوداء، كذلك تعد هذه الحبوب من العلاجات الطبيعية للزكام ذات التأثير الجيد والواضح وخاصةً للأطفال، وذلك بإضافتها للماء المغلي بعد طحنها، ثم رشّها على الرأس مع عدم ملامستها.
إن العلاجات الطبيعية للزكام تعتبر الأفضل وذلك لضمانها وعدم احتمالية الإصابة بأعراض جانبية، بعكس الأدوية المصنّعة من المواد الكيميائبة.