فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
أظهرت دراسة علمية أمريكية أن الزوج العدواني حاد الطباع والمزاج، قد يدفع بزوجته نحو الإصابة بالاكتئاب.
وقالت معدة الدراسة، الباحثة كريستين بروكس من جامعة ميسوري: "في هذه الدراسة، عدائية وحدة طباع الأزواج ارتبطت بشكل واضح بتزايد أعراض الاكتئاب بين الزوجات."
وأضافت: "كلما تزايدت حدة طباع الزوج وسلوكياته المعادية للمجتمع، كلما ازداد اكتئاب الزوجة."
وفي هذه الدراسة، راقب الباحثون مقطع فيديو مدته 20 دقيقة للحياة اليومية لـ416 زوجاً وزوجة، جرى ترميز الشريط على نوعين من السلوكيات: السلوك المعادي للمجتمع ( anti-social behaviors )، وهي للأشخاص الأنانيين، واللا مبالين،، والثاني للتصرفات العدائية: وهي للغضب والانتقادات اللاذعة والرفض، كما يندرج الصراخ في وجه الزوجة أو مقاطعتها أثناء الحديث، تحت هذا الإطار.
ودُعي المشاركين في الدراسة للإبلاغ عن أعراض اكتئاب بعد مشاهدة الفيديو.
وقالت برولكس إن النتائج تشير إلى أن معاملة الأزواج لزوجاتهم تنعكس بقوة على نفسياتهن، وأن للسلوك العدائي أو الطباع الحادة، تأثير دائم على الزوجين يستمر طيلة فترة الزواج.
وفي المقابل، لم يجد الباحثون أدلة تربط بين سلوكيات الزوجة الحادة وإصابة الزوج بالاكتئاب، بحسب الدراسة، وفي هذا الإطار عقبت برولكس بالقول: "ربما لأنهن أكثر حساسية من الأزواج، عندما يتعلق الأمر بالعنف في الحياة الزوجية."
وتصنف منظمة الصحة العالمية الاكتئاب على أنه رابع أكبر مسبب للانقطاع عن العمل في العالم، وهي ترجح أن يصبح ثاني أكبر مسبب في عام 2020.