آخر الاخبار

الصين تطالب مليشيا الحوثي إلى نسيان الخيار العسكري والعودة إلى طاولة المفاوضات «ترمب» يهدد بمنع «هاريس» من الترشح.. ويصفها بالليبرالية المتطرفة وزير الأوقاف يترأس اللقاء التشاوري لقطاع تحفيظ القرآن الكريم ويناقش مستوى تنفيذ الخطط العامة موظفو البنك المركزي والأهلي يلوحون بالإضراب تنديدا بالتراجع عن الإجراءات الاقتصادية توكل كرمان تنسف حديث نتنياهو أمام الكونجرس وتخاطبه أنت إرهابي كبير ومرتكب حرب إبادة مكانك الطبيعي في السجن وأروقة المحاكم أقوى 10 جوازات سفر في العالم لعام 2024.. ماذا عن جواز اليمن؟ وأين حلت السعودية؟ 4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين إعلان هام لطيران اليمنية بشأن عدد الرحلات المتفق عليها من وإلى مطار صنعاء ومنافذ بيع التذاكر الصين تتحرك في البحر الأحمر وتكشف كيف نجت معظم سفنها من هجمات الحوثيين؟

البلاطجية من يعرفهم
بقلم/ هائل سعيد الصرمي
نشر منذ: 13 سنة و شهرين و 21 يوماً
الأربعاء 04 مايو 2011 04:49 م

إنني أعرفكم رغم كل الأقنعه

بعضكم عُبَّادُ للباغي وخدَّام له والبعض منكم أمتعه

كل جورٍ ينحني تحت حذاء الشعب من ذا يرفعه

لن تنالوا من شموخ الشعب من إصراره ما يمنعه

لن تقضوا ذات يوم مضجعه

لا يقول الحق من لا يتبعه

أي إبداع لديكم غير تنفيذكمُ الأمر لفردٍ قتل الشعب ومازلتم معه

كل حرف قاله الثوار والأحرار منا يشتهي أن يصفعه

لم يعد يملك شيئا للبقا كي يحتمي وسيمضي الشعب في ثورته كي ينزعه

فاتقوا الله وتبوا أيها الأتباع حقا قبل أن تجرفكم ثورة الشعب وتمحو اصبعه

أنقذوا أنفسكم قبل أن تسقطه ثورتنا

أو فموتوا بعده غيضا وإن شئتم معه

لا تكونوا إمعه

إنني أنصحكم أن تركبوا موجة التغير يا قومي إلى أن نقلعه

هذه الساحات تدعوكم لخير نصنعة

صوتها ما أسمعه

سقفها ما أرفعه

شعبنا فيها أبي ٌصامد فانظروا ما أروعة

كل من فيها شجاع لا يهاب الموت مهما لفعة

فاسمعوا دندنتي واحرسوا الشعب وكونوا مدفعه

لا تكونوا أمعة

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د. عادل صالح بن ناصرلطف الثوار
د. عادل صالح بن ناصر
عمر عبد الله الدعيسشيوبة...!!
عمر عبد الله الدعيس
عبد الله عزام الحارثيلا ومليون لا
عبد الله عزام الحارثي
محمود عبدالواحدويبقى الشباب
محمود عبدالواحد
علي عبدربه السيفياسرفت في حبك وجافيت غيرك
علي عبدربه السيفي
مشاهدة المزيد