موقفان مشرفان لمصر والأردن رداً على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين وحماس تثمن شاهد طوفان بشري.. مئات آلاف الفلسطينيين يعودون الى منازلهم شمال غزة كشف تفاصيل المنافسة القوية بين النصر وريال مدريد … من يضم دوران اكتشف سبب حدوث ألم في الرأس من حين لآخر مثل الكهرباء بعد توقف 10 سنوات.. استئناف الرحلات الجوية بين ثالث أكبر مطارات اليمن والقاهرة الصين تحظر الاستيراد من عدة دول بينها عربية وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف عن تحرك خطير ضد إيران في الأشهر المقبلة.. تفاصيل النازحون يبدأون العودة إلى شمال قطاع غزة وهذا ما حدث الداخلية السورية تعلن ضبط شحنة أسلحة ضخمة مهربة ومصادر تكشف التفاصيل سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية!
هي ثورة التجمع اليمني للإصلاح.. ومن يقول أنه فوجئ بهذا مخادع، أو لايرى.
كلمة الاستاذ محمد اليدومي، أمس كانت اعلان تنظيمي أنه لم يعد من حق أحد الحديث عن الثورة، وتوجهاته العامة.
ليعد كل الى حجمه.
وأيا ماسيقوله اليوم اللواء علي محسن الأحمر، عبر لقائه في قناة الجزيرة، فإنه لم يعد بامكانه الحديث عن حماية الثورة من الغد.
أما الثوار، الذين يتحدثون الان عن مواصلة الثورة، من دعاة الانتخابات.. فموقفهم غريب.. يتعاملون مع الرأي العام، كأنه "لمبة" بيدهم مفتاح توصيل وقطع الحرارة عنه.. لصي طفي.
ويبقى معنا، الثوار المقاطعين.. لاهم يعلنون أنفسهم كلتة محددة، ولا أنهم يعترفون باستغفالهم، ولا انهم بلعوا التحالف وسكتوا.
اما ادعموا الاصلاح، واسكتوا، وابقوا في ساحاته.. أو اذا تحالفوا مع المؤتمر الشعبي العام، طالما أن رئيسه، استجاب لانتخابات لم يترشح هو فيها.
والا، فجربوا اذا اشعال الساحات غدا، ضد التسوية والانتخابات ان كنتم ترون ان الثورة فعلا ثورتكم، وان هدفها لم يكن فقط استهداف شخص واحد في النظام.