آخر الاخبار

تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية عثمان مجلي يصارح الخارجية البريطانية: الجميع يدفع ثمن منع الشرعية من تحرير ميناء الحديدة بحضور دبلوماسي ومباركة رئاسية .. عدن تشهد ميلاد أكبر تكتل وطني للمكونات السياسية يضع في طليعة أهدافه استعادة الدولة وإقتلاع الإنقلاب وحل القضية الجنوبية مجلس القضاء الأعلى بعدن يصدر قرارات عقابية بحق إثنين من القضاة مقتل امرأة في قعطبة بالضالع برصاص الحوثيين صحيفة أمريكية: هجوم ايراني قريب على اسرائيل سيكون اكثر عدوانية من السابق توقعات المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر حول الأمطار ودرجات الحرارة في المحافظات الشمالية والجنوبية

ثوار اليوم.. بين مطرقة الحماية وسندان الانتماء
بقلم/ محمود عبدالواحد
نشر منذ: 13 سنة و 5 أشهر و 8 أيام
السبت 28 مايو 2011 10:58 م

أمكن على تظلمي ، وحتم

سدد على قيد الدجى ، وحطم

جرد على حد المداد الأسحم

تر الضحى ينشق من تفحمي



 كن فيكون الألم اللامنتمي

للطائر المستضعف المحتكم

من مخلب يهوي إلى جرف عم

يسلم قلب الصابر المنتقم

ومن رحى عولمة بيض غوى

يحفل من رحمة رب العالم

¤¤¤

يا هاربا ، بات ، وما من جنحة

يعجز عن نفض غبار التهم



 أَمِنْ تباريح الورى على فمي ؟

إلى تصاريح ثراهم عن دمي ؟

¤¤¤

يا غزوَ، أمنٍ ، جرَّ ظلمُ مسلمِ !!

أعوذ .. من خلفي ومن تقدمي

أَمِنْ يدي إلى مداك تحتمي

قوادمي ؟ تقضي خوافي قدمي ؟

على عمار غزوها (مصراتة)

تناثرت تفر من تهدمي

وظالم أعقبه غزو حمى

يا ثورة المظلوم كيف تحتمي ؟

وعن حمى مظالم توزعت

مغارم على رحيل مرغم

ولا يزال مأتم وخلف كل

مجرم يجيئ ألف مجرم

يا منجز الوعود من دمائنا

إباؤنا شمس الوجود المظلم

mahmud.aw@gmail.com

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يوسف العزعزيارحل عدمتك
يوسف العزعزي
طارق عبدالله السكريأنا وقود ثورتي
طارق عبدالله السكري
عمر عبد الله الدعيسمع السلامة يا صاحب الفخامة
عمر عبد الله الدعيس
عبد القوي الشماخمشتاق لك يا وطن
عبد القوي الشماخ
مشاهدة المزيد