صواريخ تضرب تل أبيب في مدارس الحوثيين.. التعليم يتحول إلى أداة لترسيخ الولاء بالقوة الأمم المتحدة تتحدث عن توقف وصول سفن الوقود إلى ميناء الحديدة فيتو روسي صادم في الأمم المتحدة يشعل غضب الغرب الحوثيون يبدّلون المنازل المستولى عليها إلى مراكز احتجاز بعد اكتظاظ سجونهم بالمعتقلين الحوثيون يبدّلون المنازل المستولى عليها إلى مراكز احتجاز بعد اكتظاظ سجونهم بالمعتقلين المحكمة الجزائية في عدن تصدر حكمها النهائي في المتهمين بتفجارات القائد جواس شهادات مروعة لمعتقلين أفرجت عنهم المليشيات أخيراً وزارة الرياضة التابعة للحوثيين تهدد الأندية.. واتهامات بالتنسيق لتجميد الكرة اليمنية أحمد عايض: ناطقا رسميا باسم مؤتمر مأرب الجامع
ذكر البخاري في صحيحه : أن رجلاً من بني إسرائيل طلب
من رجل أن يقرضه ألف دينار , قال : ما معي شاهد إلا الله .
قال : كفى بالله شهيداً . قال : هل معك وكيل ؟ قال : ما معي
وكيل إلا الله . قال : كفى بالله وكيلاً . ثم أعطاه ألف دينار
وذهب الرجل وكان بينهما موعد وأجل مسمى , وبينهما نهر
في تلك الديار , فلما حان الموعد أتى صاحب الدنانير ليعيدها
لصاحبها الأول , فوقف على شاطئ النهر , يريد قارباً يركبه
إليه فما وجد شيئاً وأتى الليل وبقي وقتاً طويلاً , فلم يجد من
يحمله و فقال اللهم إنه سألني شهيداً فما وجدت إلا أنت ,
وسألني كفيلاً فما وجدت إلا أنت , اللهم بلغه الرسالة .
ثم أخد خشبة فنقرها وأدخل الدنانير فيها , وكتب فيها رسالة .
ثم أخذ خشبة ورماها في النهر , فذهبت بإذن الله , وبلطف
الله , وبعناية الله سبحانه وتعالى , وخرج ذاك الرجل صاحب
الدنانير الأول ينتظر موعد صاحبه , فوقف على شاطئ النهر
وانتظر فما وجد أحداً , فقال : لم لا آخذ حطباً لأهل بيتي ؟!
فعرضت له الخشبة بالدنانير , فأخذها وذهب بها إلى البيت
فكسرها فوجد الدنانير والرسالة .
لان الشهيد سبحانه وتعالى أعان , ولأن الوكيل أدى الوكالة
فتعالى الله في علاه .
{ وعلى الله فليتوكل المؤمنون } .
{ وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين } .
اتقي الله حيث ماكنت ولاتنظر الى صغر المعصية ولكن انظر الى عظمت من عصيت .