أول تعيم صارم من وزارة الاعلام المؤقتة خاطبت به وسائل الإعلام والاعلاميين أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور نتائج مذهلة يكشفها الطب عن تناول زيت الزيتون يوميا- ماذا يفعل بجسمك؟ تعرف على تشكيلة الوزراء في حكومة تصريف الأعمال السورية بعد خلع الأسد شرطة المنشآت بمحافظة مأرب تختتم العام التدريبي 2024م وتكرم منتسبيها تزايد السخط الشعبي ضد الحوثيين في مناطق سيطرتهم ومتحدث جبهة الضالع يتوقع سقوطهم القريب محافظة إب تغرق في جرائم القتل والاختطاف في ظل هيمنة مليشيا الحوثي عاجل: مطار صنعاء يخرج عن الخدمة وسقوط ضحايا مدنيين وتدمير واسع في غارات شنها طيران الاحتلال ايران تهدد رسميا بنشر الفوضى والطائفية في سوريا وابتعاثها خلال أقل من عام عاجل: انفجارات عنيفة الآن تهز صنعاء والحديدة والإعلان عن سقوط قتلى ''فيديو والمواقع المستهدفة''
تعليقًا على قرار مجموعة “MBC” السعودية (خاصة)، وقف بث الدراما التركية على قنواتها، قال رئيس غرفة التجارة في إسطنبول، أوزتورك أوران، “إذا كان هذا القرار موقفًا ضد تركيا فإننا كمستثمرين نرى هذا القرار يزيد من عزيمتنا”.
وأكد أوران في بيان له اليوم الأربعاء، أن “هناك تعاطفا كبيرا مع المسلسلات التركية وتركيا في هذه المنطقة الجغرافية، والإنزعاج الرئيسي ناجم عن ذلك”.
ولفت إلى أن من اتخذ قرار الحظر سيخسر لأن المسلسلات التركية تلعب دورًا هامًا وتربط الملايين بشاشات التلفاز، ليس في المنطقة العربية فقط وإنما في كافة أنحاء العالم.
وشدد على عدم وجود قوة كافية لمنع الإنتاج التركي، وأردف قائلا “حظر مسلسلاتنا يعني انخفاض عدد متابعي تلك القنوات، كما يوجد العديد من القنوات التي تخاطب العالم العربي غير MBC”.
وأمس الأول الاثنين، أعلنت مجموعة “MBC” أن قنواتها أوقفت بث الدراما التركية، التي تحظى بنسبة مشاهدة عالية في أنحاء الشرق الأوسط.
وقال المتحدث باسم المجموعة، مازن حايك، إنه تم اتخاذ قرار “وضعت بموجبه كافة الأعمال الدرامية التركية كلياً خارج القنوات المنتمية إلى المجموعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك اعتباراً من مطلع مارس/ آذار الحالي، وحتى إشعارٍ آخر”، بحسب موقع “العربية نت”.
ورفض التطرق إلى هوية مَن يقف تحديداً خلف هذا القرار أو الجهة المباشرة التي اتّخذته، داخل المؤسسة أو خارجها.
وفيما نقلت صحيفة “النهار” اللبنانية عن خبراء أن الخسائر المترتّبة على هذا القرار للمجموعة السعودية قد تتجاوز 50 مليون دولار.