مسؤول كبير وبارز ..يكشف خسائر الحوثيين من قدراتهم العسكرية بسبب الضربات الأميركية ويتحدث عن مفاجئات
غارات أمريكية تغتال مسؤولا في جماعة الحوثي
الجيش السوداني يواصل تقدمه في أم درمان ويستعيد السيطرة على مواقع جديدة
بصواريخ نوعية ومدمرة .. واشنطن تستهدف منشآت عسكرية حوثية في صنعاء
رونالدو يتصدر هدافي ربع نهائي دوري أبطال أوروبا قبل انطلاق دور ال8
عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
رأيت صور لحصادات قال من نزل ذلك المنشور انها تحصد قمح صيفي(في مناطق سيطرة الحوثي) ولم اتأكد من صحة الحدث . سيطر الحوثي على محافظات الهضبة المطيرة مضاف اليها اجزاء واسعة من شمال السهل التهامي وهذه المناطق من أخصب المناطق في شمال اليمن معظم هذه المناطق مزروعة بالقات وليس القمح او البن أو العنب
ويعتبر عنب وبن اليمن من اجود الأنواع العالمية، لم يحرك الحوثي ساكن فيما يتعلق بزراعة القات الذي أصبح المحصول الأول ، والقات على علاقة قديمة بالكهنوت الامامي ،الإمامة هي من ادخل القات الى اليمن وشجعت دينياً على تعاطيه تحت مبررات دينيه واطلقت عليه (قوت الصالحين وانه يساعد الفقهاء على الاجتهاد في مسائل الفقه المعقدة ويساعد النساك على العباده) .
لا يستطيع الحوثي المساس بالشجرة المقدسة التي تجاوز دورها من مساعدة النساك والفقهاء الى مساعدة مقتالي التحشيش الديني فبدونها لن يكون هناك قتال .
حديث دعاية الحوثي عن الإنتاج الزراعي هو اضغاث أحلام، فالمنظومة المليشياوية لاتنتمي لعصر الإنتاج وفكرها الإيدلوجي يقوم على الجباية والريع انها قادمة من عصور مظلمة، ولن يكون لها اي تأثير ايجابي اللهم حجم الدمار الذي سوف تتركه على الارض والإنسان لعقود طويلة.
وكان الأولى بالإعلام الحوثي ان يحث قيادته على ايصال المساعدات الانسانية للذين يتضورون جوعاً وتوفير جهد الدعاية وصناعة الوهم.
واذا كان لابد من مكافئة الحوثي على جهوده الزراعية فيجب مكافئته على زراعة ملايين الالغام وهي تفوق عدد اشجار رمان صعده وبرتقال مارب ونخيل حضرموت.