مدير مؤسسة المانية يوجه نقدا حادا للحوثيين ويشبههم بحركة طالبان أبرزهم عم عبدالملك.. الكشف عن تهريب أكثر من 300 قيادي حوثي عبر مطار صنعاء الكشف عن معلومات جديدة حول الهجوم الحوثي على ناقلتي النفط في البحر الاحمر اشتعال حرب الإنترنت..و إيلون ماسك يواجه تحديًا جديدًا في البرازيل روسيا تشعل الحرب وتمطر كييف بالصواريخ.. وتعلن السيطرة على منطقة سكوتشني في شرق أوكرانيا حافلة مدرسية تصدم حشداً وتقتل 11 شخصاً بينهم تلامذة أغرب عملية سرقة ..سيدة تغافل صاحب محل مجوهرات وتبتلع خاتما سنتكوم تعلن تدمير نظامين صاروخيين جديدة للمليشيات في اليمن السعودية تعلن تعليق الدراسة في مدارس جدة الجيش الأمريكي يؤكد إصابة ناقلة سعودية في البحر الاحمر
انها ساعة الصفر لصراع المحاور الجديدة انطلاق الحرب الباردة بين التحالف الصيني الروسي من جهة والتحالف الغربي بقيادة واشنطن وباريس من جهة اخرى.. نحن امام مشهد جديد في افريقيا ، افريقيا التي ظلت المكان الأفضل للنهب ، ووصل هذا النهب ذروته بنهب البشر أنفسهم واخضاعهم للبيع والشرى، وهكذا لصقت في الذهنية الغربية.....
ان افريقيا المكان الآمن للممارسة نزوة الطمع والفيد .. علمونا منذ زمن بعيد ان باريس عاصمة التنوير وان الثورة الفرنسية هي جذوة النور لقيم الأنسان المتحرر الساعي للعدالة والمواطنة.. .
الخ ونكتشف في القرن 21 بعد ثلاثة قرون من الثورة ان عاصمة النور منوره بالكهرباء من اليورانيوم المسروق من النيجير وربما مالي وبريكنوفاسو ...
وان 13% من النيجييرين لا تعرف منازلهم الكهرباء، سيد الاليزية " ماكرون " يلقي باللوم على دولة مثل ايطاليا لعدم بذل مزيد من الجهود لحماية جنوب أوربا من المهاجرين الافارقة، مما دفع برائيسة حكومة ايطاليا لشن هجوم لاذع على "ماكرون " وحملته مسؤولية نزوح الافارقة من بلدانهم الأصلية بسبب سرقة فرنسا لموارد بلدانهم...
الصراع بدأ في افريقيا وتمثل نقطة أنطلاق للحرب الباردة القادمة، والأنقلاب في نيجريا اكبر من مسمى انقلاب حين تجد ان الدول الثلاث...
مالي.. النيجر.. بوريكينو فاسو تتخذ قرار جماعي بمنع تصدير اليورانيوم لفرنسا فا الأمر غير عادي..
جاء الانقلاب في النيجر بعد ايام من قمة روسية افريقية ضمت أكثر من 50 زعيم افريقي مع الرئيس بوتن في بترس برج عاصمة الشمال الروسي بوتن تبرع بالقمح مجاناً لست دول افريقية، كل المؤشرات تشير الى ان افريقيا هي المكان الذي ستبدأ منه شرارة الحرب الباردة القادمة .....