توجيهات حوثية بطرد سكان مباني الأوقاف في صنعاء وتسليم مفاتيحها لمشرفي الجماعة الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي مصادر حكومية تكشف عن المهمة الرئيسية لزيارة الرئيس العليمي لـ حضرموت وتفاصيل الاتفاق الاخير مع المليشيات السعودية تعلن اقترابها من المشاركة في صنع واحدة من أشهر «المقاتلات الأوروبية المتطورة» أسعار الذهب اليوم في اليمن بالعملتين القديمة والجديدة مشرف حوثي يقتل بالدهس أحد المواطنين بمدينة ذمار بسبب كلمة عابرة تفاصيل لقاء عقده الرئيس العليمي في القصر الجمهوري بحضرموت مكتب المبعوث الأممي يعقد اجتماعا في المكلا حضره 70 مشاركا رسميا.. تحديد موعد ومكان تنفيذ حكم الإعدام بحق قاتل الطفلة حنين البكري ماذا حدث لهجمات الحوثيين على السفن بعد استهداف إسرائيل ميناء الحديدة؟
أكد فريق من الباحثين في جامعة فلوريدا الأميركية في أول تفسير علمي لظاهرة الإعجاب المفاجئ، أن هناك أشخاصا يتمتعون بجاذبية الوجوه والأشكال، بحيث يشدون أنظارالناس اليهم ويقعون في حبهم من أول نظرة.
وقد أرجع جون مينر الأستاذ المساعد في علم النفس في الجامعة - الذي أشرف على الدراسة المنشورة في مجلة Journal of Personality and Social Psychology السبب وراء هذا الإعجاب المفاجئ إلى أن هذا الأمر أشبه بجذب مغناطيسي، إلا أنه يتم على مستوى الإهتمام البصري.
كما شرح مينر أن الإعجاب يأتي على رأس قائمة التغيرات الكثيرة التي تطرأ على حياة الناس دون أن يشعروا بها ويسعون جاهدين لإيجاد المدلول أو التفسير العلمي الصحيح لها، ومن بينها ما يعرف بالحب من أول نظرة. وتأتى هذه الحالة عادة عندما تقع العين على شخص ما، فيعجب بإحدى صفاته كمظهره وقوامه أو ملامح وجهه وابتسامته ونظرته أو طريقة كلامه ونبرات صوته أو تصرفاته، أو شخصيته أو حتى لون عينيه.
وفي ثلاثة اختبارات أجراها الباحث الأميركي على مجموعة من الرجال والنساء، وجد أن أبصارهم إنشدّت نحو أشخاص جذابين خلال أول نصف ثانية من رؤيتهم لهم. ورصد العزاب من المشاركين في الدراسة الجنس الآخر فورا، فيما رصد المتزوجون الأشخاص الجذابين من نفس الجنس المنافس لهم.
وقال مينر، إن الأشخاص المهتمين بإيجاد زوجة لهم يجدون أن انتباههم كله مسلط على النساء الجذابات، أما المرتبطون بزوجة فإنهم ينشدّون إلى الرجال لأنهم يريدون رصد المنافسين لهم، أو غرمائهم، وأضاف أن هذين النوعين من الإهتمام المنحاز يظهران خارج الوعي البشري.
ويعتمد مبدأ دراسة الباحث مينر على فكرة أن مخّ الإنسان تطور على مدى سنوات من التغير البيولوجي، بحيث ينجذب بقوة نحو إشارات الجاذبية البدنية لدى الآخرين، وذلك من أجل العثور على الزوجة الملائمة وكذلك لحمايتها والدفاع عنها