3 اكتشافات تمت بفضل الذكاء الاصطناعي في 2024 الجيش الروسي يعلن عن السيطرة والتقدم وهجوم صاروخي عنيف يستهدف خاركيف مكافأة فورية ومغرية من الاتحاد الكويتي للاعبين بعد هزيمة الإمارات الكويت تقهر الإمارات بهدف قاتل في خليجي26 مارب برس يكشف عن شبكة حوثية تغرر خريجي الإعلام للعمل مع منظمة مضللة في صنعاء محاولة تصفية مواطن خلال تلقيه العزاء بوفاة زوجته بمحافظة إب منتخب عُمان يحول تأخره بهدف أمام قطر إلى فوز 2-1 النائب العام السوداني: 200 ألف مرتزق يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع معارضون في تل أبيب: يجب على إسرائيل أن تضرب إيران بشكل مباشر إذا كانت تريد وقف الحوثيين المليشيات الحوثية تعتدي على أحد التجار بمحافظة إب
مقولة دائما تحضرني منذ نعومة أظافري )مات الملك عاش الملك (.. رغم العواصف التي مرت بها البلدان العربية نتيجة مطالبتها بالتغيير الى الأحسن والأفضل ولم يستجيب إلا قليل من الدول لمطالب الشعب وكانت دول الخليج هي المبادرة دوما لتطلعات شعبها خصوصا قطر .. الإمارات .. البحرين .. الكويت ..سلطنة عمان.. حيث أنها تعمل بقاعدة المواطن درجة أولى ومن يليه ننظر لحالته كلا حسب احتياج الدولة له ....
رغم اختلاف الدول العربية والأوروبية سياسيا وديمقراطيا لكنها تتفق على مصالح دولها ومواطنيها .. ماشاء الله مثل وطني وشعبه .. المهم حين سمعت خبر تنازل سمو أمير قطر لإبنه بالعرش ,, يا الله كم فرحت واحترمت هذا الرجل حين سلم السلطة لابنه طوعا لا كرها .. فهو خير من يعلم ان هذا الزمن زمن التكنولوجيا والسرعة الحديثة للمعلومة .. انه عصر الشباب والأفكار الحديثة البعيدة عن التردى والاستنساخ وتقبل القوالب الجاهزة من الأفكار الغير موثقة او المناسبة لعقولهم ..احترم جدا حكام الخليج حيث أنهم يضعون للمواطن الخليجي سبل الحياة الكريمة وتسهيل التعليم في الداخل والخارج وتأمين صحتهم بكافة الوسائل والحرص عليهم داخل البلاد وخارجه ..مرة اخري مبروك لقطر أميرها تميم .. ألا ليت اليمن يمن الله عليها بحاكم يرعاها ويفهم ويعي متطلبات شعبه..مبروك عليكن يا بنات الخليج حكامك حقيقة لا اخفيكم فانتن في نعمة من الله وحكمة حكامكم فلا تكاد الواحدة منكن يموت عائلها حتى تسرع الحكومة الي توفير سبل الدعم والراحة لها.. لي كذا صديقة مزوجات برجال من الخليج فمات أزواجهن فتكفلت الدولة بهن وبأطفالهن ولم يشعرن بنقص او الحاجة.. وفي وطني لا يكاد عائل الأسرة يموت حتى تكاد الدولة تقول لهم موتوا بعد عائلكم فلا قدرة لنا على التكفل بكم .. مع ان الدستور اليمني يقول في الفصل الاول مادة رقم )4(الشعب مالك السلطة ومصدرها .. وأنا أقول والله ما لمسناه إلا ان الشعب ملك للسلطة يحييه او يميته ..
الفصل الثالث .. المادة رقم 26 ,,الأسرة أساس المجتمع وقوامها الدين والأخلاق وحب الوطن ويحافظ القانون على كيانها ويقوى أواصرها .. وأنا أقول ان الأسرة قوية بكبيرها فما ان يرحل حتى تجعل الدولة من هذه الأسرة كائن غير سوى قابل للتلف وتصيبه في مقتل ..
المادة رقم 30,, تحمى الدولة الأمومة والطفولة وترعي النشئ والشباب .. وانا أقول أتحدى الدولة انها تطبق مثل هذا الكلام .. فهذه المادة لا تطبق الا لمن معهم ظهر يحميهم وفلس يرفعهم وشخص ينفعهم ..فكم من ام واطفال وشباب في عمر الزهور لا أراهم الا في حالة شتات وضياع وتشرد فالجولات واشارات المرور خير دليل لمن لا يعلم ..
المادة 32,, التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية أركان أساسية لبناء المجتمع وتقدمه ..يسهم المجتمع مع الدولة في توفيره ..وانا أقول أنها شعارات رنانة ومحبطة فللأسف المواطن اليمني هو من يسهم في ذلك كي ينعم رجال الدولة بالصحة والتعليم هم وأبنائهم بينما المواطن اليمني يرحل للجحيم ولا يجد حبة أسبرين .. وكثير من الأسر الغير قادرة تخرج أبنائها من دور التعليم لعجزهم توفير متطلبات التعليم من كتاب وقلم الذي من المفترض ان تتكفل به الدولة لا ان تضعه شعار رنان محبط لا جدوى منها..
الفصل الرابع المادة رقم 56,, تكفل الدولة توفير الضمانات الاجتماعية للمواطنين كافة في حالات المرض او العجز او البطالة او الشيخوخة او فقدان العائل كما تكفل بصورة خاصة اسر الشهداء وفقا للقانون ..وأنا أقول عفوا أيها الدستور ان كلامك حبرا على ورق ولم أجد من يطبقك فكثير هم من فقدوا عائلهم وكثيرا هم من بلغوا سن الشيخوخة والكهولة وكثيرا هم من في حالة بطالة وكثيرا هم من يحتضرون مرض ولا أجد الحكومة تسند مثل هذه الحالات ان حكومتنا الرشيدة تتبع خطى السياسة لضمان السيطرة على القوى السياسية الداخلية وتهمل مصدر القوة وهو الشعب الذي بيده السلطة كاملة .. ان دستورنا الجميل ليس إلا حبرا على ورق لا يطبق إلا لمن له يدا هنا وهناك ام غير ذلك فالموت رحمة له ...
هنيئا لك يا شعب الخليج ألا ليتني كنت مواطنة خليجية كي لا أرى قهر شعبي من ظلم يحاق به وشر يحيط به دون رحمة او هوادة .. هنيــــــــــــــئا لك يا شعــــب الخليج ولك اللـــــه يا شعــــب اليمــــن .