آخر الاخبار

استعدادات مكثفة لموسم حج يحظى بخدمات متميزة وفق أعلى معايير الراحة رئيس الأركان يصل الى المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في مهمة رسمية هل حان الوقت لتنفيذ سيناريو تصفية عبدالملك الحوثي في اليمن كما حصل لحسن نصر الله؟ .. معاريف تتسائل تعرف على أسرع الخطوات وابسطها للتخلص من الوزن الزائد السيارات التركية تجتاح أوروبا وتحتفظ بالمركز الأول للعام الثامن عشر وزير الخارجية الإماراتي يقدم قائمة من الوعود لوزير الخارجية السوري .. تفاصيل تصريحات تركية نارية تتوعد قسد في سوريا ..نهايتكم باتت وشيكة الإنذار الاخير قبل الحرب... المبعوث الأممي يصل صنعاء لإبلاغ المليشيات الحوثية برسائل صارمة ويضعهم أمام حقيقة الموقف الدولي.. السلام او الحرب حملة عسكرية مدججة بالأسلحة مدعومة بالمدرعات والأطقم وفرق الزينبيات .. مليشيا الحوثي تختطف مواطنا بالعاصمة صنعاء بعد حصار منزله والعبث بمحتويانه جاهز الأمن والمخابرات الحوثي يعترف بإختراق المخابرات السعودية لمواقعم الحساسة ويتحدث عن اسقاط خلية تتبع اجنده دولية

عبد الملك الآن في وضعية علي وعلى أعدائي؟!
بقلم/ محمود ياسين
نشر منذ: 9 سنوات و 8 أشهر و 22 يوماً
الخميس 16 إبريل-نيسان 2015 10:07 ص

نحن لن ندفع الثمن الفادح لحلم على هذا القدر من الشخصية واللا معقولية ، ثمة ايماءات تمر بذهن احدهم وتكون بالغة الكلفة وتنتهي برثائية جماعية، تلك المآسي التي ترتبت على كل جنون عظمة راود انسانا ودفعه ليدفع بكفاية تلك اللحظة من البشر.

بشر يقاسمه غالبيتهم حس التوهم بالتفوق على طريقة المان هتلر أو بعضهم " عشيرة عبد الملك " كان الألمان الذين لون لهم الوهم دم المانيا بالأزرق قد اكتشفوا وبتشاؤم فداحة الثمن، وعندما نزف الانسان الالماني وهو يحتضر اكتشف انه بلون دم الجندي الروسي تذابحا وبينهما وهمين ودم احمر واحد.

لسنا على استعداد البته ، لن ندفع الثمن وهذا اليقين ليس تعويلا على الطائرات فهي فقط التفوق التقني الذي امتلكته بداوة بمستوى وعي الحوثيين ونمط تفكيرهم لكن ثمة بدائية يمكنها شراء صاروخ حديث وبدائية اخرى يمكنها تلقي هذا الصاروخ بدونما اكتراث وبالمزيد من حس المقامرة ،، فالبشر كثيرون على كل حال .

لقد وقعنا بين شكلين من الاستقواء البدائي يؤججهما نفط يضع عمامة ، كل ترهات التاريخ وفظاعاته او اغلبها كانت الثمن الذي يدفعه الابرياء لأجل وهم مقدس.

من صفحته على "الفيسبوك"

لمزيد من التفاصيل تابعوا صفحتنا على الفيس بوك   هنــــــــــــا