تعرف على القائمة الكاملة للأسماء الخليجية التي توجت في حفل Joy Awards 2025 بيان عاجل من مصلحة شؤون القبائل بخصوص هجوم الحوثيين على قرية حنكة آل مسعود .. دعوة للمواجهة بايدن: حشدنا أكثر من 20 دولة لحماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر .. هل سيصدق في استهداف الحوثيين تحركات دولية وإقليمية لإعادة صياغة المشهد اليمني .. والحاجة لمعركة وطنية يقودها اليمنيون بعيدا عن التدخلات ملتقى الفنانين والأدباء ينظم المؤتمر الفني والأدبي الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب بمشاركة أكثر من 100 دولة و280 جهة عارضة اليمن تشارك في مؤتمر ومعرض الحج 1446هـ بجدة تحركات وتحضيرات للمسابقة القرآنية المركزية تجريها وزارةالأوقاف دعما لمعركة الوعي ضد مشاريع التطرف والإرهاب الحوثيون يحشدون عناصرهم وآلياتهم العسكرية تحت غطاء النكف القبلي لدعم فلسطين .. ارتفاع درجة التوتر والقلق الحوثي حزب المؤتمر بمأرب يدين استيلاء أحد النافذين لأرضية خاصة به ويتوعد بالتوجه للقضاء ''بيان'' عضو مجلس نواب يتهم أعضاء في مجلس القيادة برفض انعقاد جلسات البرلمان داخل اليمن
هذا العنوان في الأصل "منشور/بوست" على الفيس بوك، وفي المقال مزيدُ تفصيل..
يصرُّ أصحابنا المتمسلمون من متمسلفين ومتمشيعين، على الاختلاف حول أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية ويزيد والحسن والحسين، مجدَّدًا؛ وكأنَّ الله وكَّلهم في بني آدم وأولاد فاطمة وذرية أبي ذرّ وأبي سفيان وأبي جهل وأبي لهبٍ، وامرأته حمَّالة الحطب!
أين هؤلاء المتعاركون حول خليفة المسلمين أبي بكرٍ وأمير المؤمنين عمر وحول ولاية الإمام علي وقميص المظلوم عثمان، من أخلاق أولئك الخلفاء الأئمة الحنفاء وأفضالهم؟!. إنهم لا يمثلون شيئًا من الإسلام الذي يدَّعون قيامهم عليه؛ فلا فيهم إيمانُ أبي بكرٍ ولا تواضعُ عمر ولا شجاعةُ علي ولا حياءُ عثمان!
روافض لأبي بكر وعمر، وخوارج على معاوية وعلي، ونواصب وجوازم، وجوارح وكواسر، وكلهم يبحثون عن سلطان سياسي باسم مدارس دين ماأنزل الله بها من سلطان!
لا السُّنَّة مثلُ عُمر، ولا الشِّيعَة مثلُ علي، ولا حتى الناصريون مثل عبدالناصر ولا البعثيون مثل صدام ولا العلمانيون مثل العلمانيين في أمريكا والغرب ولا اللادينيون مثلُ اللادينيين في روسيا والصين!
نحن بعيدون عن (الأنموذج) كُلّ البُعد،، وقد نتقاتل لأجل دم بعوضة وبسبب علبة صلصة أو بدون سبب أحيانًا!.. ما أقلَّ اقتداءنا بعمر وعلي، وما أكثر اختلافنا حولهما. ما أبرعنا في استرجاع ذاكرة الماضي واجترار أحقاد التاريخ، وما أعجزنا عن استنهاض واقعنا الحاضر والماثل بين أيدينا والانتباه إلى المستقبل والنظر أمامنا.
نحن نقف في المكان الخطأ، ونعيش في الزمان الخطأ على مايبدو.