شاهد الأهداف.. مباراة كبيرة لليمن رغم الخسارة من السعودية مصادر بريطانية تكشف كيف تهاوى مخطط تشكيل التوازنات الإقليمية بعد سقوط نظام الأسد وتبخر مشروع ثلاث دول سورية توجيه عاجل من مكتب الصحة بالعاصمة صنعاء برفع جاهزية المستشفيات وبنوك الدم وتجهيز سيارات الإسعاف ما حقيقة خصخصة قطاعات شركة بترومسيلة للاستكشاف النفطية في اليمن أبرز خطوة رسمية لتعزيز الوسطية والاعتدال في الخطاب الديني في اليمن وزير الأوقاف يفتتح أكاديمية الإرشاد مدير عام شرطة مأرب يطالب برفع الجاهزية الأمنية وحسن التعامل مع المواطنين أردوغان في تصريح ناري يحمل الموت والحرب يتوعد أكراد سوريا بدفنهم مع أسلحتهم إذا لم يسلموا السلاح عاجل: محكمة في عدن تبرئ الصحفي أحمد ماهر وتحكم بإطلاق سراحه فوراً الاستهداف الإسرائيلي للبنية التحتية في اليمن يخدم الحوثيين ... الإقتصاديون يكشفون الذرائع الحوثية الإدارة السورية الجديدة توجه أول تحذير لإيران رداً على تصريحات خامنئي.. ماذا قال؟
رائدة العمل الخيري في اليمن
الناشطة الاجتماعية فاطمة العاقل، رئيسة جمعية الأمان للكفيفات، فقدت بصرها وهي في سن الجامعة في جمهورية مصر العربية، نتيجة إصابتها حينها بصداع شديد، وهو ما أدى بعد ذلك إلى فقدانها نور بصرها، وهو ما دفعها لإنشاء مؤسسات خيرية لمساعدة الكفيفات.
واستفادت من الوضع المادي لأسرتها فعملت على انتشال الكفيفات من الجهل والعادات التي كانت ترافق الكفيفات اليمنيات.. عاشت العاقل مع أسرتها في القاهرة بدولة مصر منذ كان عمرها 6، وحصلت على ليسانس آداب من جامعة القاهرة، ودبلوم دراسات إسلامية من جامعة الأزهر، ودبلوم عام تربية من جامعة صنعاء، بدأت عملها الخيري في مركز النور للمكفوفين بالقاهرة 1986م - 1992م، ثم عادت لليمن بعد 27 عاما من سكنها في مصر، ورأست جمعية المكفوفين في العام 1993م، ثم فتحت أول مدرسة للكفيفات عام 1995 في اليمن، وقامت بعمل أول طباعة للخط البارز لجميع المناهج من الابتدائي إلى مرحلة الثانوية.. وافاها الأجل بداية العام 2012.
وقد شغلت العاقل:
- منصب رئيس الجمعية اليمنية لرعاية وتأهيل المكفوفين 1992-1998م.
- مديرة معهد الشهيد فضل الحلالي للكفيفات من عام 1995م- 2012م .
- مؤسِّسة ورئيس جمعية "الأمان" لرعاية الكفيفات 6/6/1999م.
- مؤسِّسة ورئيس مؤسَّسة "خذ بيدي" الخيرية التنموية منذ العام 2010م
- رائدة في الأعمال الخيرية والاجتماعية، مدربة واستشارية لمنظمات المجتمع المدني.