مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة
هل ترى أنا سنعطيك الحصانةْ
أيها السفاح ؟ ما هذا الجنونْ !
***
ليس من أملاكنا تلك الضّمانةْ
إنما قتلانا هم لها مالكونْ
***
ما لنا حقٌ .. ولا قيد بنانة
فاسألِ القتلى إذا هم ضامنونْ
***
والشهيد الحر حمَّلنا أمانة
حين قال : لا حصانةَ لا حصونْ
***
لا ضمانة للطغاة ولا صيانة
إنما الشعب الأبِيّ هو المَصُون
*****
أيّ عدلٍ في (مبادرة الخيانة) ؟!
أيّ دينٍ يستقيم على الظنونْ ؟!
***
أيّ شرعٍ أيّ نهجٍ أو ديانةْ
تجعل القتل كلهوٍ أو مجونْ ؟!
***
إن تطيعوها لكي تقضوا اللُبَانةْ
فالأباةُ بها جميعا كافرون
***
كلا لن نخشى (مبادرة الإهانة)
مثلما كنا لا نخشى السجون
***
حيث ولي من هنا عهد الكَهَانةْ
وبقى الشعب أبياً لا يهون
***
لم نثرْ إلا لتعزيز المكانةْ
حيث شرع الله والعدل يكون
***
لم نثرْ إلا لنقتلع المهانةْ
رافعي الهامات لا نخشى المنون