إيران تتوعد بالتصريحات .. وواشنطن تحشد الدفاعات لإسرائيل
مجلس الوزراء يناقش الأوضاع العسكرية ويتعهد بالعمل بأقصى جهد لدعم جهود وزارة الدفاع وتوفير متطلباتها للمضي بأداء دورها الوطني
عاجل : قبائل قيفة تقوم بتعليق جثث المليشيا الحوثية على مآذن المساجد ومواجهات عسكرية ضارية بين مليشيا الحوثي ورجال القبائل - تحديثات
سعودية أبكت منافستها الإسرائيلية.. من هي دنيا ابو طالب؟
قرعة غرب آسيا للناشئين تضع حامل اللقب المنتخب اليمني في المجموعة الثانية
بعد نصف شهر.. أول تعليق من البنك المركزي اليمني بشأن سبب الغاء قراراته ولمصلحة من هذا التراجع؟
لماذا اختارت حماس السنوار خلفا لاسماعيل هنية؟ وبماذا وصفه ضابط اسرائيلي استجوبه لأكثر من 150 ساعة؟
شاهد.. صور مؤلمة من محافظة الحديدة بعد ليلة شهدت هطول أمطار غزيرة غير مسبوقة
أول دولة غربية تعلن إجلاء عائلات دبلوماسييها بإسرائيل إلى الأردن
قرار جديد يثير جدلاً واسعا في تركيا
(الاهداء الى الإخوة أعضاء مجلس النواب 1- الشيخ ياسر العواضي 2- الاستاذ عبدالرزاق الهجري 3- الاستاذ علي العنسي الذين ألهموني كتابة هذا النشيد أثناء التقائي بهم في وطن التعدد والتعايش: الهند. وكان النواب الثلاثة قد حضروا الى العاصمة الهندية - دلهي، لطرح قضية نهب أراضي تهامة على البرلمان الهندي وعلى الحكومة الهندية، وذلك بعد أن أنكر البرلمان اليمني وجود أراض منهوبة في تهامة، وبعد أن رفضت الحكومة اليمنية الاعتراف بوجود قضية تهامية).
ثورةٌ في الجيوبْ
وحدةٌ في الجيوبْ
وطنٌ في الجيوبْ
نحنُ في النهبِ أكثرُ موهبةً من جميعِ الشعوبْ.
***
قد نهبنا الذي فوقكم
ونهبنا الذي تحتكم
وسننهبُ ما فوقَ فوقَ
وما تحتَ تحتَ
وما بانَ في العينِ
في علمِنا،
وكل الذي في علومِ الغيوبْ.
***
كُتِبَ النهبُ عليكم جميعاً
على من سيأتيَ من بعدِكم
لا مفرَ لكم
لا ملاذَ لأحفادِ أحفادِكم
لا ملامَ علينا
عليهم جميعُ ديونِ القروضِ
عليكم ذنوبٌ
كبارُ الذنوبْ.
***
هو النهبُ أصبح قانونَنا
زنابيرُ نحن بهيئةِ نُوبْ.
***
على الريقِ ننهبُ
قبلَ الصَّبُوحِ
وقبل انبلاجِ شمسِ الصباحِ
وقبلَ وعندَ وبعدَ الغروبْ.
***
في السلمِ ننهبُ
في الحربِ ننهبُ
بعد انطلاقِ حَمامِ السلامِ
وبعد انكسارِ صقورِ الحروبْ.
***
نهبنا تهامةَ نهباً مُبيناً
نهبنا السواحلَ نهباً أميناً
نهبنا السهولَ
نهبنا السُّهُوبْ.
***
نهبنا الجبالَ
نهبنا التّبابَ
نهبنا أراضيْ شمال الشمالْ
نهبنا أراضيْ جنوب الجنوبْ.
*المصدر صحيفة الوسط