بيان ناري من منظمة صحفيات بلا قيود موجه للنظام الإيراني و سبع مطالب عاجلة بين يدي الرئيس الإيراني الجديد وتحاصره ب100 يوم
من العاصمة عدن.. رسائل عسكرية لوزير الدفاع محسن الداعري وتدشين المرحلة الثانية من العام التدريبي 2024
جمارك دولة أوروبية تضبط في أحد مطاراتها كميات كبيرة من القات كانت قادمة من إسرائيل وتعتقل المهربين
تقرير أمريكي من 4 مراحل يدعو لردع الحوثيين وتصفية قياداتهم وتقرير استخباراتي يؤكد ان بايدن صوت فقط على استهداف المخازن الفارغة للمليشيات
الأرجنتين وكندا وجها لوجه مجددا في نصف نهائي كوبا أمريكا
الدولار في عدن يصل لسعر صرف غير مسبوق.. ''الأسعار هذه اللحظة''
خبر سار لأبناء عدن.. محطة بالطاقة الشمسية بقدرة 120 ميغاوات تدخل الخدمة قريبا
طقس ومناخ: 2024 العام الأكثر سخونة على الإطلاق
لاعب برشلونة يرفض عرض مغري للانتقال الى الدوري السعودي
فرنسا.. اليسار يتقدم على اليمين المتطرف بالانتخابات التشريعية
قضت محكمة جنايات دبي بمعاقبة موظف زرع كاميرا خفية في حمام للسيدات بمبنى وزاري بالحبس ثلاث سنوات.
وأدين الموظف بهتك عرض زميلات له، من خلال تثبيت كاميراتين خفيتين لتصويرهن داخل دورات المياه، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الإمارات اليوم" الأربعاء 17-9-2008.
وأشارت إلى أن "الشـرطة عثرت على قرص مدمج بحوزة المتهم (28 عاما)، يحتوي على 162 مقطع فيديو، للموظفات أثناء وجودهن في دورة المياه".
وقال الضابط الشاهد في القضية: إن "موظفة وجدت كاميرا في الحمام أثناء استخدامها المرحاض فنزعتها وأبلغت المسؤولين، وبدأت الشرطة البحث والتحري، لكن لم يتم التوصل إلى الجاني".
وأضاف: "بعد عدة أشهر تلقينا بلاغا ثانيا بوجود كاميرا أخرى في طابق آخر من المكان نفسه، وحامت الشبهات حول موظف، وبتفتيش منزله، عثرت الشرطة على 29 قرصا مدمجا وأجهزة وكاميرات تصوير فيديو، وسلّم المتهم قرصا مدمجا يتعلّق بالواقعة، وبسؤاله أفاد بأنه اشترى كاميرا لاسلكية وركّبها، وكان لديه جهاز استقبال يتلقى من خلاله المشاهد".
وكانت الواقعة أثارت ردود فعل غاضبة بين الموظفات، وتردد أن بعضهن واجهن مشكلات أسرية مع أزواجهن بسبب وجود الكاميرا في حمام الوزارة.