آخر الاخبار

الاعلان عن مفاوضات مهمة الأحد القادم بين طرفي الصراع في اليمن بمسقط وصحيفة سعودية تؤكد :جاءت نتيجة جهود جبارة سهرت عليها الدبلوماسية السعودية والعمانية وزير الدفاع لا سلام إلا بهزيمة ميليشيا الحوثيوإخضاعها بالقوة لكي تجنح للسلم مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر ندوة سياسية طالب بدعم الجيش والمقاومة لاستعادة صنعاء وتؤكد على عدمية الحل السياسي مع الحوثيين استقبال رفيع في بكين لقيادة حزب الإصلاح اليمني بقاعة الشعب الكبري .. ابرز القضايا والملفات شيطان البحر: الكشف عن السلاح السري لأمريكا عبر البحار .. وغوغل تلتقط أول صورة اللجنة الأمنية العليا تضع عيدروس الزبيدي امام تأثيرات الوضع الاقتصاد على الأوضاع العسكرية والأمنية وتطلعه على أنشطة القاعدة وداعش والمليشيات الحوثية بلا قيود : لا يزال التعذيب أداة في منطقة الشرق الأوسط لقمع المعلومات وإعاقة التحقيقات الصحفية وأداة ممنهجة لقمع حرية الصحافة من تايلاند وخلال مؤتمر دولي :توكل كرمان تجدد وقوفها إلى جانب غزة والتحدث بجرأة عن حرب الإبادة التي يرتكبها أسوأ احتلال في تاريخ البشرية البنك المركزي بمحافظة عدن يصدر قرارات صارمة بحق شركات الصرافة ويطيح بتصاريح عدد منها

عثمان بنجلون
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 6 أيام
الخميس 21 مارس - آذار 2013 11:53 ص

عثمان بنجلون من القادمين الجدد على قائمة فوربس للأثرياء، والده كان من أكبر المساهمين في شركة تأمين مغربية، بثروة تقدر بنحو 2.3 مليار دولار.
ويرأس بنجلون، المولود عام 1932، المجموعة المالية الضخمة فايننس كوم، التي تستحوذ على نحو %25 من سوق التأمين بالمغرب عبر الشركة الوطنية للتأمين والشركة الملكية للتأمين.
من أكبر المساهمين في مصرف البنك المغربي للتجارة الخارجية الذي يعتبر ثاني أكبر بنك في المغرب.
 يرأس منذ عام 1995 المجموعة المهنية لبنوك المغرب.
 بدأ بنجلون حياته العملية في التجارة برفقة أخيه عمر، الوكيل الحصري لشركة فولفو السويدية في المغرب، وتوسعت أعمال الأخوين لتشمل مجموعة صناعية عملاقة ومتنوعة الأنشطة.
وفي سنة 1989، بدأ بنجلون المشوار الذي قاده إلى إنشاء مجموعته المالية الخاصة بشراء حصص الورثة في «الشركة الملكية للتأمين». ورغم أن هذه الأخيرة لم تكن شركة كبيرة، إلا أنها تكتسي أهمية رمزية وتاريخية بالنسبة للقطاع المالي المغربي، فتأسيسها يعود إلى مرحلة النضال الوطني من أجل استقلال المغرب، إذ تم تأسيسها سنة 1949 من طرف مجموعة من المنتسبين للحركة الوطنية كان يحدوهم الطموح لوضع اللبنات الأولى لاقتصاد المغرب المستقل. وشكل إطلاق اسم «الملكية» على الشركة في ذلك الوقت تحديا للسلطات الاستعمارية اعتبارا لدور الملك محمد الخامس في قيادة معركة التحرير الوطني.