آخر الاخبار

أحمد عايض: ناطقا رسميا باسم مؤتمر مأرب الجامع تفاصيل لقاء وزير الداخلية بالقائم بأعمال السفارة الأمريكية في اليمن صنعاء..مليشيا الحوثي تجبر جميع العاملين في القطاع الصحي على هذا الأمر مؤتمر مأرب الجامع يدعو لسرعة توحيد القرار العسكري والأمني ويؤكد ان تصدير النفط والغاز هو الضامن لانعاش الاقتصاد الوطني ودعم العملة المحلية الامين العام لمؤتمر مأرب الجامع: مأرب لن تقبل ان تهمش كما همشت من قبل ونتطلع لمستقبل يحقق لمارب مكانتها ووضعها الصحيح قيادي حوثي استولى على مدرسة اهلية في إب يهدد ثلاث معلمات بإرسال ''زينبيات'' لاختطافهن الهيئة العليا لـ مؤتمر مأرب الجامع تعلن عن قيادة المؤتمر الجديدة.. مارب برس ينشر قائمة بالأسماء والمناصب الذهب يرتفع بعد خسائر حادة سجلها الأسبوع الماضي رئيس الحكومة يعلن من عدن اطلاق عملية اصلاح شاملة تتضمن 5 محاور ويبدأ بهيكلة رئاسة الوزراء.. تفاصيل الكشف عن كهوف سرية للحوثيين طالها قصف الطيران الأميركي في محافظة عمران

أوسكار قلة الحياء
بقلم/ نبيل الأسيدي
نشر منذ: 14 سنة و 10 أشهر و 9 أيام
الخميس 07 يناير-كانون الثاني 2010 08:20 م

-يُختطف محمد المقالح من احد شوارع العاصمة صنعاء(جهارا نهارا)والدولة منكرة تماما وكان ناقص تحلف على الختمة في الجامع الكبير ، وبعد أشهر من الإنكار والإخفاء ألقسري والمغالطة والكذب على الذقون نكتشف أن الدولة تستخف بنا معترفة- وبكل بساطة- بوجود المقالح لديها.... بالله عليكم هذي دولة ام مجموعة عصابة.

-تتشدق الدولة بالديمقراطية وبريادتها في المنطقة في مجال الديمقراطية والحريات وتقول أنها أصبحت في مصاف الدول الأولى التي لديها حرية التعبير والصحافة والرأي والتعددية ، وتستشهد بالكم الهائل من الإصدارات الصحفية.

-وفي نفس الوقت تعتقل الصحفيين وتحاكمهم بالتجزئة والجمله ، ولا يمر أسبوع إلا وتتحفنا هذه الدولة بإحدى إنجازاتها الديمقراطية عبر اعتقال صحفي ، وسجن أخر ومطاردة ثالث وتحاكم العشرات وتصادر وتغلق ما تشاء من الصحف لمجرد أنها تمس الذات الرئاسيه.. والتي اعتقد أنها لا تحتاج لفرض هيبتها بهذه الوسائل المسيئة للنهج الذي تتفاخرون و(تزنط ) به على كل دول المنطقة.

-الدولة التي تعتمد الكذب وتستخف بحريات وعقول وحقوق شعبها ولا تحترم التزاماتها وأقوالها ووعودها ونظامها ولا يهمها أن يفقد الجميع في الداخل والخارج إحترامة وثقته بها ، هي دولة في نظري تستحق منحها جائزة الأوسكار في قلة الحياء.