تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
من خلال قراءة واقع الحال في اليمن عمومه فاننا نرى ان ما يسمى باحزاب اللقاء المشترك .. عفوا الشقاء المشترك.. قد هبة هبتها الشعبيه ولكن ليس كما روج لها بعض قيادات المشترك ولكن الهبه جاءت هذه المره لانقاذ نظام صالح المتهالك فقد شكلت الهبه طوق نجات مكن صالح من اطلاق ما يسمى بالمبادره فتلقفها اقطاب المشترك .. وهم فعلا مشتركون مع الحاكم في تقسيمنا .. ولهم اهداف مشتركه بالسيطره على الجنوب اولا وباقي اليمن ثاني. والحفاظ على السلطه في اطار القبيلة والطائفه .. وهذا الواقع مهما حاولوا ان يعددو اسمائه ويغيروا اوجهه. فهم ليسوا مستعدون لقبول حكم القانون ولا لتبادل السلطه .
لا اود ان اطيل فلست ممن يسهب بالحديث ولكني اود ايصال فكره وقناعة ترسخة عند الكثير من المفكرين والمحللين والمطلعين على واقع البلد اليوم فالمشترك ادرك انه اذا استمر بالضغط عند طريق الشارع وعن طريق الاحتجاجات السلميه فهذا وبلا شك سيادي الى انهيار نظان صالح كما حدث في تونس ومصر فالشارع صار مهياءً للتغيير وهذا ما جعل المشترك او على الاقل اقطاب المشترك المتحالفين مع النظام من خلف الكواليس من خلال الحلف القبلي او الطائفي .. يغيرون وجهتهم الى الطاوله بل وقد وصلوا الى اكثر من هذا فقد تبراؤا من المسيرات وقالوا انها لا تمثلنا .
والايام القادمه ستاكد لكم صحة ما اقوله اضافة الى تصريحات المشترك الصريحه في هذا .
ولكن الطوفان كما ارى سياخذ الجميع وارى ان يرحلوا جميعا الى جده ويكملوا حوارهم هنالك .
وللقصه بقيه في لقاء قادم