الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا
الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة
الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل
تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان
أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية
الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية
لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟
اللهم أردغ حكوماتنا العربية،
فقد تبخرت مشاريعنا القومية،
وأصبحنا حبة فوق وحبة تحت!
اللهم ضاع الأخ والرفيق،
وضاع الطريق وخارطة الطريق وبارقة الطريق،
وضاعت الأرض،
ولم نعد قادرين حتى على أن
نشيل الواد من الأرض وندي الواد لابوه!
اللهم إنك تعلم أنني اشتريت تلفونا غير معرب،
وطلبت من المهندس تتريكه بدلا من تعريبه،
خوفا عليه من فيروس التخاذل العربي،
وهجمة الهاكرز الإسرائيلي!
إلهي! إلى من تكلنا؟!
إلى قمة تجعلنا نتثاءب أمام التلفاز،
أم إلى شرعية دولية أشبه بالألغاز،
أم إلى موقف أميركي منحاز،
أم إلى موقف أوربي على سبيل المجاز...؟
اللهم امنُن علينا بعملية "أردغة" تكون درسا لأولنا وآخرنا،
تخرجنا بها من قمقم القمم إلى براءة الذمم،
ومن موقف الصنم إلى علو الهمم!
ونسألك اللهم أردغة رجبية طيبة تركية تزيح بها عنا عباءات القصائد الغزلية،
وخيمات المآثر الطللية،
وفوزاير القمم العربية!
اللهم إنك تعلم أننا قضينا ثلاثة أرباع أعمارنا نلوك الخطابات،
ونشرب البيانات،
ونتنفس التنديدات
ونوالي العداوات،
ونعادي الصداقات،
ونبكي على ما فات،
وننتظر المعجزات!
اللهم أردغ اجتماعاتنا وخطاباتنا،
وأردغ قراراتنا وطائراتنا،
وأردغ نفطنا وبواخرنا،
وأردغ بلداننا، شعوبنا، وحكوماتنا!
اللهم إنك تعلم أن بأسنا بيننا عجيب،
وأن العربي في بلده غريب،
وأن ما فرقه الضعف لا يجمعه دم ولا حليب!
وتعلم أننا نضرب بعضنا بكل الوسائل،
ابتداء بالصواريخ وانتهاء بالشباشب والقباقيب،
لكن ضرب أميركا لنا مثل أكل الزبيب!
إلهي! إلى من نشكو ما بنا من الشقاء والتعب؟!
إلى مالك النفط والذهب،
أم إلى بائع الشعر والخطب،
أم إلى "