نقابة الصحفيين اليمنيين تكشف عن أكثر من 100 حالة انتهاك خلال 2024 سارية لمدة 20 عاما… اتفاقية استراتيجية بين روسيا وإيران روسيا تشن هجوم واسع بالصواريخ الباليستية على أوكرانيا وكييف تصدر إنذارا جويا 3 آلاف شرطي يعتقلون رئيس كوريا الجنوبية المعزول واشتعال صدامات مع أنصاره أمريكا أمام خطر جديد.. أعاصير نارية قد توسع الحرائق بشكل مفاجئ 22 شهيدا منذ الفجر في قصف إسرائيلي مكثف على غزة السفير اليمني بالدوحة يبحث مع وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية تعزيز التعاون المشترك رئيس الوزراء يبلغ المبعوث الأممي بعد عودته من إيران: السلام لن يمر الا عبر المرجعيات الثلاث المتوافق عليها محلياً وإقليمياً ودولياً وزير دفاع خليجي يصدر بحقه حكم قضائي بسجنه 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار حكم قضائي بسجن وزير داخلية خليجي 14 عاما وتغريمه أكثر من 60 مليون دولار .
عمليات تكبير المؤخرة شائعة للغاية في البرازيل لدرجة أنها توصف في أماكن أخرى بـ”رفع المؤخرة على الطريقة البرازيلية” . وفي أرض كارنفال ريو، تلفت المؤخرات الانتباه أكثر من الثدي ، بحسب الطبيب تورستن كانتلهارت، وهو متخصص في الجراحات التجميلية.
تجرى عمليات تكبير المؤخرة في الكثير من العيادات والمراكز الطبية الخاصة في دول أخرى أيضا. ولكنها ليست من دون مخاطر وليست رخيصة أيضا.
ويوضح الطبيب ماركوس كلوبل وهو جراح تجميل في ميونخ أن هناك طريقة للحصول على مؤخرة أكبر ومشدودة أكثر عبر نقل الدهون.
ويتم أخذ الدهون الزائدة، مثلا من الأرداف الخارجية للمريض، وتنقيتها لإزالة كل شيء عدا خلايا الدهون الصحية ثم تحقن في المؤخرة. وتجرى العملية تحت تخدير كامل وتستغرق عدة ساعات.
ويقول كانتلهارت، رئيس الرابطة الألمانية للجراحات التجميلية: “تشمل الآثار الجانبية المحتملة التورم والأورام الدموية والألم الناجم عن الضغط والدمامل والعدوى والانسداد الدهني”. يحدث الألم أساسا في المكان الذي جرى فيه استخلاص الدهون.
وعلى حسب حجم العملية، يبلغ إجراء نقل الدهون في ألمانيا نحو 3500 يورو (نحو 4100 دولار أمريكي) أو أكثر، بحسب كلوبل.
غير أنه لا يتطلب الحصول على مؤخرة كبيرة ومشدودة الخضوع لجراحة. فممارسة التمارين أرخص بكثير وليس له آثار جانبية غير مرغوبة. وتنصح فالري بورنشتورم، مؤسسة النادي الرياضي الألماني “ميسز سبورتي”، بتمارين التقوية.
إلا أنها تقول إنها ليست فكرة جيدة ممارسة تمارين خاصة بالمؤخرة فحسب، نظرا لأنه يجب التعامل مع النصف السفلي من الجسم كوحدة. وتشير بورنشتورم إلى تمارين التقوية الشاملة أو إلى مزيج من التمارين على أجهزة المقاومة واليوجا التي تقوي عضلات الجذع.