آخر الاخبار

وثيقة مسربة تفضح أخطر أزمة تواجهها المليشيات حالياً وتزداد حدة في كل يوم يمر تفاصيل لقاء (حوثي - إيراني) تم اليوم في دولة خليجية الكشف عن سر دقة هجمات المسيرات الأخيرة لحزب الله ضد إسرائيل الريال اليمني يسجل انخفاضاً كبيراً أمام الدولار والريال السعودي مباحثات يمنية أمريكية بواشنطن لدعم الجيش الوطني والتصدي لهجمات الحوثيين تعرف على ديون أفقر 26 دولة بأعلى مستوى منذ 18 عاما ... بينها اليمن رئيس مؤسسة الشموع للصحافة يكشف عن قيام 14 قاضيا برفع شكاوي لا أساس لها ضده ويصف القضاء بأنه تحول إلى ساحة صراع سياسي لتصفية الحسابات الفريق علي محسن: ثورتا 26 سبتمبر و14 أكتوبر توحدتا لتمزيق قيود الإمامة والاستبداد والاستعمار ومضتا نحو اليمن الكبير توكل كرمان: لن ننسى الغدر بالوحدة في حرب 1994 والإخلال بشراكة دولة الوحدة.. والجنوب اليوم غافل عن ثورة أكتوبر ومناضليها وزير الدفاع: قوات الجيش جاهزة للتحرك باتجاه صنعاء .. تصاعد نبرة التهديدات فهل يقترب اليمن من استئناف الحرب الداخلية؟

عثمان بنجلون
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 24 يوماً
الخميس 21 مارس - آذار 2013 11:53 ص

عثمان بنجلون من القادمين الجدد على قائمة فوربس للأثرياء، والده كان من أكبر المساهمين في شركة تأمين مغربية، بثروة تقدر بنحو 2.3 مليار دولار.
ويرأس بنجلون، المولود عام 1932، المجموعة المالية الضخمة فايننس كوم، التي تستحوذ على نحو %25 من سوق التأمين بالمغرب عبر الشركة الوطنية للتأمين والشركة الملكية للتأمين.
من أكبر المساهمين في مصرف البنك المغربي للتجارة الخارجية الذي يعتبر ثاني أكبر بنك في المغرب.
 يرأس منذ عام 1995 المجموعة المهنية لبنوك المغرب.
 بدأ بنجلون حياته العملية في التجارة برفقة أخيه عمر، الوكيل الحصري لشركة فولفو السويدية في المغرب، وتوسعت أعمال الأخوين لتشمل مجموعة صناعية عملاقة ومتنوعة الأنشطة.
وفي سنة 1989، بدأ بنجلون المشوار الذي قاده إلى إنشاء مجموعته المالية الخاصة بشراء حصص الورثة في «الشركة الملكية للتأمين». ورغم أن هذه الأخيرة لم تكن شركة كبيرة، إلا أنها تكتسي أهمية رمزية وتاريخية بالنسبة للقطاع المالي المغربي، فتأسيسها يعود إلى مرحلة النضال الوطني من أجل استقلال المغرب، إذ تم تأسيسها سنة 1949 من طرف مجموعة من المنتسبين للحركة الوطنية كان يحدوهم الطموح لوضع اللبنات الأولى لاقتصاد المغرب المستقل. وشكل إطلاق اسم «الملكية» على الشركة في ذلك الوقت تحديا للسلطات الاستعمارية اعتبارا لدور الملك محمد الخامس في قيادة معركة التحرير الوطني.