آخر الاخبار

مؤتمر مأرب الجامع يدعو لسرعة توحيد القرار العسكري والأمني ويؤكد ان تصدير النفط والغاز هو الضامن لانعاش الاقتصاد الوطني ودعم العملة المحلية الامين العام لمؤتمر مأرب الجامع: مأرب لن تقبل ان تهمش كما همشت من قبل ونتطلع لمستقبل يحقق لمارب مكانتها ووضعها الصحيح قيادي حوثي استولى على مدرسة اهلية في إب يهدد ثلاث معلمات بإرسال ''زينبيات'' لاختطافهن الهيئة العليا لـ مؤتمر مأرب الجامع تعلن عن قيادة المؤتمر الجديدة.. مارب برس ينشر قائمة بالأسماء والمناصب الذهب يرتفع بعد خسائر حادة سجلها الأسبوع الماضي رئيس الحكومة يعلن من عدن اطلاق عملية اصلاح شاملة تتضمن 5 محاور ويبدأ بهيكلة رئاسة الوزراء.. تفاصيل الكشف عن كهوف سرية للحوثيين طالها قصف الطيران الأميركي في محافظة عمران انفجاران بالقرب من سفن تجارية قبالة سواحل اليمن محكمة في عدن تستدعي وزير موالي للإنتقالي استخدم نفوذه ومنصبه في ظلم مواطن العليمي يضع الإمارات أمام ما تعانيه اليمن من أزمة اقتصادية

تحية حب لمأرب برس
بقلم/ د: عبدالله الشعيبي
نشر منذ: 16 سنة و 9 أشهر و 29 يوماً
السبت 19 يناير-كانون الثاني 2008 06:59 ص

عذرا ً أيها الأحباب في مأرب برس حينما تأخرت عنكم في المشاركة بإطفاء الشمعة الثانية معكم ... عذرا ً فالأسباب موضوعية وذاتية بالتأكيد ستقدرونها وستعذروني.

وبالبمناسبه أبعث لكم أسمى آيات الحب والإحترام مع تمنياتي المخلصه لكم بدوام التوفيق.

لقد أضاف مأرب برس نقله نوعيه في حياة الإعلام ورسالته متنوعة الأهداف وتمكن رغم عمره الزمني أن ينافس أعرق مؤسسه صحفية رسمية.

لقد أنشدتم للحريه ونحن معكم نساندكم وفتحتم مجالا ً لحرية التعبير ونراءكم تسعون بتطويرها فنحن معكم في كل الحالات.

لقد فتحتم الأبواب للجميع من دون إستثناء ومن هنا تمكنتم من اكتساب قلوب وعقول الجميع.

لقد عشقت مأرب برس منذُ ما يقرب العامين ولم يتغير عشقي حتى عندما عزمت على إفتتاح موقع آخر – الطيف – فالمطالعه اليومية لمأرب برس أصبح ضروريا ً كالوجبه اليومية الدسمه والخيانه في قاموس العشق الحقيقي لا يمكن أن تتوفر في أي لحظه ولأي سبب كان ... لذا فأنا أعشق مأرب برس وأجد نفسي غير قادر على تجاوز مأرب برس ولم يحصل إن خاصمتهم وإذا عاتبتهم فهو عتاب عاشق لمحبوبته.

وفي كل يوم أجد مأرب برس تتألق في سماء الساحة الإعلاميه وتنتقل من مرحله لأخرى كالفراشه الحالمه ذات الألون المتعدده والجميله وتقف على زهور وورود تبعث روائح طبيعية ورائعة تسر الناظر والمتابع والمشارك ... ومن هنا فقد حلقت برؤى جديده ومتفرده في سماء الإعلام الإلكتروني.

وكون معشوقتي قد اطفات شمعتها الثانيه فنتمنى لها الديمومه الراقيه لمئة سنه وتتمكن من تغطيه أخبار المجتمع بمهنيه شفافه وتفتح باب الحوارات لمكونات المجتمع كما نتمني أن تتوسع أكثر وأكثر في دراسة إمكانية الخروج من الأزمات المتلاحقه التي يمر بها البلد كون ذلك واحدة من أهداف وغايات الوسائل الإعلاميه بتعدد أشكالها وألوانها.

وإلى القائمين على مأرب برس أقول لهم أرجوكم تقبلوا إعتذاري في التأخير عن مشاركتكم في إطفاء شمعتكم الثانيه لموقعكم الرائع والجميل وإنشاء الله في المره القادمه سنكون من أول المشاركين معكم.

ألف تحيه وسلام

* رئيس تحرير موقع الطيف