فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
شركُته " Rxtra " وتبيع آلافَ الأدوية والفيتامينات منذ سنوات، ولكن سؤالا ألقته عليه إحدى المريضات حيره وألهمه، على ما يبدو.
وقال وسام في هذا الإطار، "سألتني إحدى المريضات، هل الفيتامينات حلال؟ فقلت لها، أنا لا أعرف. ثم بحثت واكتشفت أن الكثير من المواد التي تستخدم في تصنيع تسعين بالمائة من كبسولات الفيتامينات هي من منتجات الخنزير، وهذا فاجأني، وقلت: يجب أن نعطي الجالية المسلمة خيارات أخرى" يضيف علوية.
هذه "الخيارات" هي مجموعة من الفيتامينات الحلال، أي النباتية، والتي يبيعها علوية في متجر عربي في ديربورن التي تسكنهُا جالية عربية ومسلمة كبيرة، وأحد الفيتامينات والمسمى فيتامين"ضو" مخصص تحديدا للنساء اللواتييرتدين الحجاب أو النقاب.
وهنا يقول علوية "رأيت أثناء بحثي أن هناك قضايا طبية تخص الجالية المسلمة، فمثلا عندما ترتدي النساء حجابا ولا يتعرضن بتاتا لأشعة الشمس المهمة في تصنيع الفيتامين "دال"، قد يتعرضن لنقص في هذا الفيتامين، ولهذا أردنا أننعطيهن الفرصة ليكن بصحة جيدة، وفي نفس الوقت بدواء حلال".
ويأمل وسام علوية أن يزيد الوعي، خاصة خلال شهر رمضان، بشأن "الفيتامينات الحلال" بين أفراد الجالية، وهو يحاول تسويقَها ليس فقط على مستوى الولايات المتحدة، بل على مستوى عالمي وعبر صفحة الكترونية، كبداية على الأقل.
وتصنيعُ فيتاميناتٍ نباتية ليس فكرةً جديدة، ولكن تصنيع وتغليف فيتامينات خاصة بالجالية المسلمة هو الأمر الجديد، وفق صيغة "حلال".
ولا بد من الإشارة إلى نمو القوة الشرائية للمسلمين في الولايات المتحدة، فهم يقدرون بستة ملايين نسمة حسب المؤسسات الإسلامية، ودخٌلهم يزيد عن المعدل الوطني وتقدر قوتُهم الشرائية باثني عشر مليار دولار.