توجه لإلغاء تقنية الفار من مباريات كرة القدم واستبدالها بـ(FVS).. ماهي؟ حمدي منصور لاعب نادي السد بمحافظة مأرب ينتزع ثلاث ميداليات ذهبية ويحقق أعلى النقاط في بطولة الأندية العربية للووشو بالأردن صورة.. هل ظلم الحكم الإماراتي المنتخب السعودي أمام استراليا؟ مع تواصل انهيار العملة.. الرئيس يبحث هاتفيا مع رئيس الحكومة خطة الانقاذ الإقتصادي وتدفق الوقود من مأرب وحضرموت ترامب يرشح أحد الداعمين بقوة لإسرائيل في منصب وزير الخارجية بـ 21 قذيفة مدفعية.. أردوغان يستقبل أمير قطر في أنقرة تفاصيل من لقاء العليمي برئيس أذربيجان إلهام علييف على هامش قمة المناخ 5 من نجوم الكرة اليمنية القدامى يشاركون في خليجي 26 بالكويت ماذا يعني قرار مجلس الأمن الأخير بشأن اليمن؟ إنهيار مخيف للريال اليمني في عدن صباح اليوم الخميس
بدون أي شك فإن دعارة الانترنت بدأت تهدد العلاقات الجنسية وتحولها إلى الأسوأ، حيث ساهمت في ظهور مرض جديد سمي بالإدمان على الجنس الخيالي، ويقول الخبراء بأن الرجال الذين يشاهدون الدعارة كثيرًا قد يطوّرون توقّعات غير واقعية لشكل وسلوك النساء، مما يجعل من الصعوبة العيش ضمن إطار العلاقات الواقعية والرضا عن العلاقة الجنسية.
يقول الباحت الاجتماعي آلفين كوبر، بأن 15% من مرتادي المواقع الإباحية على الإنترنت يطوّرون سلوكاً جنسياً يعرقل حياتهم، ويسبب لهم مشاكل جنسية، إما بسبب فرط الاستمناء، أو بسبب الانعزال الجنسي، بحيث يصبح الحاسوب هو الملاذ الآمان لممارسة الجنس الخيالي
أما السؤال فهو، هل الاستعمال الترفيهي يمكن أن يكون غير صحّي؟
وفقا لدراسة على الإنترنت قامت بها جامعة تكساس المسيحية وجدت الدراسة بأنه كلما زادت فترة مشاهدة الرجال للمواقع الخلاعية، كلما تدهورت نظرتهم للمرأة على أنها كائن موجود لتلبية الرغبات الجنسية فقط، وأصبحوا يعرفون النساء على أساس أجسامهن.
مع ذلك يعارض البعض هذه النظرية ويعتبرونه إخلالا بالمواثيق الزوجية، فالزوج الذي يشاهد المواقع الإباحية يشعر بالنشوة والرغبة الجنسية مع فتاة أخرى غير زوجته، وقد توصله هذه الرغبة للاستمناء والإدمان، والابتعاد عن زوجته، أنها أكثر من مجرد لهو، انه زنا على الانترنت مثلما هناك جنس على الانترنت.
وفي أغلب الأحيان يسبب التأثير السلبي للسعي وراء الفتيات العارضات على مواقع الجنس انعكاساً خطيرًا على الصحة النفسية للشريكة أو الزوجة التي تسعى لتصبح مثل تلك الفتيات لإشباع رغبات زوجها. الذي غالباً ما يكون بعيدًا عن الواقع حتى لو تغير جسم زوجته، فهو مدمن على الصورة البصرية البعيدة، ويعد هذا من أسباب الانفصال الشائعة.