اللواء سلطان العرادة وبن مبارك يشهدان عرضاً عسكرياً لوحدات من الجيش والمقاومة الشعبية بمحافظة مأرب.. صور وزير السياحة يفتتح مكتب الخطوط الجوية اليمنية في محافظة مأرب باحث في المعهد الملكي للشؤون الدولية البريطاني يرفع دعوى قضائية في عدن ضد عبدالملك الحوثي خبراء المناخ يطلقون تحذيرا مخيفاً السعودية تعلن عن تحالف دولي لإقامة الدولة الفلسطينية حشود بالآلاف بمحافظة تعز احتفاللاً بثورة 26 سبتمبر عاجل: الكشف عن عملية عسكرية تهدف لتصفية حسن نصر الله و الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف المقر المركزي لحزب الله في بيروت باستخدام قنابل خارقة للملاجئ رئيس الوزراء يؤدي صلاة الجمعة مع جموع المواطنين في جامع الجامعة بمحافظة مأرب مليشيا الحوثي تفشل في استهداف المدمرات الأمريكية .. وسفن واشنطن تسقط مقذوفات يحي سريع الجيش السوداني يخوض اشتباكات عنيفة لليوم الثاني مع قوات الدعم السريع وتقدم جديد في العاصمه الخرطوم
دخلت العديد من القنوات الفضائية والوكالات الإعلانية في سباق محموم؛ سعيا لإجراء مقابلة مع الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، ولا سيما بعد أن أثار نبأ حملها شهية الجميع، غير أن سباق القنوات اصطدم برفض نانسي الظهور إلا في حدود ضيقة. وكانت الأيام الماضية قد شهدت أيضا منافسة شرسة بين مختلف وسائل الإعلام للفوز بأول صور تظهر حمل نانسي، حتى إن بعض الوكالات العالمية والعربية رصدت نحو 20 ألف دولار لمن يقوم بالتقاط أول صورة لنانسي تظهر حملها.
وذكرت مصادر قريبة من نانسي أن الفنانة اللبنانية تلقت العديد من العروض لاستضافتها في برنامج مقابل مبالغ كبيرة، كان آخرها مبلغ 250 ألف دولار، غير أنها فضلت التروي.
وتفكر نانسي حاليا في عشرات العروض التي تلقتها من أكثر من قناة فضائية ووكالات إعلانية لتصوير عملية ولادتها تلفزيونيا لتنفرد بعرضها حصريا، واستثمارها إعلانيا، حتى إن هناك من يؤكد أن أحد هذه العروض وصل إلى مبلغ خيالي يبلغ 10 ملايين دولار.
وبالطبع لن يكون البرنامج مجرد حلقة يتم تسجيلها، بل سيشمل تصوير كل خطواتها ورحلاتها خلال الفترة المقبلة، وإلى حين وضع مولودتها ليتم عرضه بشكل مسلسل أسبوعي من خلال مجموعة من الحوارات معها.
ومن جهة أخرى تعرضت نانسي لحملة هجوم من جانب الصحف اللبنانية التي اتهمتها بأنها باتت تستخدم حملها كوسيلة جديدة للدعاية لنفسها في ظل المنافسة الدعائية التي لا تتوقف بين نجمات الفيديو كليب، الأمر الذي سبب الضيق لنانسي؛ حيث أكدت أنها تشعر بأن الناس سعيدة لسعادتها ولحملها.